لقد قمت بالبحث عن: مايا علي

29 / شباط / فبراير / 2020

ضباط برتب رفيعة المستوى قتلى بقصف تركي قرب حلب

استهدف الضباط في منطقة الزربة بريف حلب الجنوبي، حيث تداولت صور الضباط القتلى على منصات التواصل الاجتماعي الموالية لنظام الأسد

29 / شباط / فبراير / 2020

من أبرز المسؤولين عن قصف الشعب السوري… من هو الكونكورد؟

لا يمكن حصر الجرائم التي ارتكبها عبدو أثناء قصف مناطق حلب وريفها بالإضافة لثبوت تورطه بتعذيب المعتقلين الذين تم نقلهم عبر طائرات اللواء

08 / شباط / فبراير / 2020

فرع الخطيب: مقر للموت من منجزات حافظ الأسد ووريثه !

لا تقتصر عمليات الاعتقال والتحقيق على البالغين بل يخضع لها أطفال دون سن الثامنة عشر، حيث تم اعتقالهم بتهم المشاركة في مظاهرات السوريين أوائل عمر الثورة السورية، ويتم إجبارهم على الاعتراف بأفعال لم يقوموا بها كتفجير دبابة أو تخزين الأسلحة أو غير ذلك

07 / شباط / فبراير / 2020

الفرع 279 … انتهاكات تتخطى حدود الأراضي السورية

من بين الانتهاكات التي أقدم على فعلها المسؤولون عن الفرع 279 هو منع مدنيين من العودة لمنازلهم بريف دمشق رغم أنهم أجروا "مصالحة"

27 / كانون الثاني / يناير / 2020

ميليشيات “القاطرجي” بمعارك ريف إدلب إلى جانب النظام

عرف حسام قاطرجي بلعبه دور السمسار بين مناطق النظام وتنظيم داعش وقسد حيث ينقل النفط والقمح من المناطق الشمالية الشرقية إلى مناطق النظام

10 / كانون الثاني / يناير / 2020

سجن حلب المركزي: مقر للإعدامات الميدانية وأشكال التعذيب

أكدت منظمات حقوقية في نيسان عام 2013، وفاة أكثر من 100 معتقل بسبب انتشار أمراض السل والجرب بين المعتقلين مع تقصد النظام بعدم معالجتهم

06 / كانون الثاني / يناير / 2020

“سجن صيدنايا”: نفق الموت الخارج منه مولود!

من أشهر طرق التعذيب التي تعرض لها المعتقلون هي الضرب بالعصا والسوط والدولاب والحرمان من الطعام والشراب والدهس بالأقدام والصعق الكهربائي ووسائل تعذيب أخرى

01 / كانون الثاني / يناير / 2020

سجن عدرا … نقطة وصل الفروع الأمنية في سورية

توفي العديد من المعتقلين نتيجة الظروف الصحية السيئة التي يتعمّد فرضها المسؤولين عنه، ومن بين هذه الحالات "هدى" البالغة من العمر 39 سنة، حيث توفيت نتيجة ضيق تنفس دون أن يتم إحضار طبيب لها أو نقلها للمشفى أثناء فترة مرضها

28 / كانون أول / ديسمبر / 2019

الفرع “215”.. معتقل للإبادة الجماعية في سوريا

أما أسباب وفاة المعتقلين، ففي الواقع تكون عن طريق ضربهم بإبر هواء عند الرقبة، أو كسر أعناقهم، أو بسبب عمليات الاغتصاب التي يتعرض لها الرجال قبل النساء، أو انتشار الأمراض السارية مثل التهابات الكبد بدرجاتها، والطاعون والسل، وغيرها من أمراض جلدية