العدالة والمساءلة

20 / آب / أغسطس / 2020

“عمار ساعاتي ولونا الشبل” ومجرمون عسكريون تحت عجلة قانون قيصر

تم إدراج قيادة العديد من الوحدات العسكرية ، لأنهم يساهمون في استمرار الأعمال العسكرية في سوريا، وأحدهم هو قائد قوات الدفاع الوطني المدعو "فادي صقر".

20 / آب / أغسطس / 2020

النظام السوري يعيد ترتيب أحجار الشطرنج في الجيش والأجهزة الأمنية

الاسم الآخر هو العميد "محمد المعلم " الذي تم نقله إلى رئاسة فرع الأمن العسكري بحماة بدلاً من "وفيق ناصر"، وحول تاريخ "المعلم" يذكر أنه كان قائداً عسكرياً للحملة العسكرية على حماة سابقاً.

19 / آب / أغسطس / 2020

السوريون وإرهاب الدولة

ربما تكون هذه الخطوة على بساطتها وصغرها، الخطوة الأولى في مسيرةٍ طويلةٍ تهدف إلى طرق أبواب العدالة، ومحاصرة الجاني وأعوانه وربما داعميه، وفضحهم في كل الفضاءات.

19 / آب / أغسطس / 2020

النظام السوري يهدد رجال أعمال سوريين بالفساد ويحاول السيطرة على ثرواتهم

أصدر مصرف سوريا المركزي التابع للنظام، قراراً يقضي بتجميد الحسابات البنكية للعديد من رجال الأعمال.

15 / آب / أغسطس / 2020

 القاضي خالد شهاب الدين لــ مع العدالة: قانون “حماية وإدارة أملاك الغائب”..تغيير ديمغرافي وسرقة علنية!

أوضح القاضي شهاب الدين أن كل ذلك يدل على أن هناك تناغماً بين النظام ومايسمى الإدارة الذاتية، وكل منهما يأخذ من الآخر ما يفيده في سلب أملاك السوريين.

11 / آب / أغسطس / 2020

المحامي غزوان قرنفل: حملات مع العدالة تقوم بدور رائد وعلى أساس من الحقائق الثابتة

لا مشروعية لأي مؤسسة حكم في سوريا، فالسلاح والقهر وحدها أدوات الحكم.

09 / آب / أغسطس / 2020

مزيداً من خراب عائلة الأسد: شركة “MTN” للاتصالات تنسحب من سورية!

قطاع الاتصالات في سوريا شهد انهياراً قوياً بعد الخلاف الذي نشب بين رأس النظام السوري بشار الأسد، ورامي مخلوف، الذي كان يملك شركة “سيريتل-Syriatel” المنافس الوحيد لشركة “MTN” في سورية.

04 / آب / أغسطس / 2020

رياض حجاب يطالب باعادة تأهيل المعارضة السورية ومؤسساتها

"يجب ألا تكون المعارضة طرفاً في تلك الخلافات الإقليمية، ويجب أن يعنينا الشأن السوري أولاً ونحن بحاجة الجميع ولا مصلحة لنا أن نكون طرفاً بأي خلاف، بل أن نكون على مسافة واحدة من الجميع لنستطيع أن نقدم لشعبنا الخلاص والفرج".

02 / آب / أغسطس / 2020

“مع العدالة”.. سير ذاتية لنواب في “مجلس أعداء الشعب”

"لدى انطلاق الاحتجاجات السلمية عام 2011، كان علي الجضعان يعمل كمدرس في إحدى مدارس الحسكة، وفي أيام الجمعة كان يقوم بتسجيل أسماء المتظاهرين الخارجين من جامع غويران بالحسكة وتقديمها إلى أجهزة المخابرات".