#########

Crimes

(العربية) 11 عاماً على كيماوي الأسد: لا تخنقوا الحقيقة… لا تنسوا الضحايا


(العربية) يريدون بشتى الوسائل خنق الحقيقة، ومساواة الجلاد بالضحية، بل ويستنكرون مطالبة الضحية بحقّها في محاسبة قاتلها، يزعجهم صوت صراخها المخنوق، ويستمرؤون روايات القاتل الذي يهرول الجميع لمصافحته وتكريمه على الجرائم متعدّدة الأنواع.

August 21, 2024


(العربية) 11 عاماً على كيماوي الأسد: لا تخنقوا الحقيقة… لا تنسوا الضحايا

Sorry, this entry is only available in العربية.