إن بقاء الجرح السوري نازفاً، وارتهان الوضع السوري لأجندات قوى خارجية، ومصادرة إرادة الشعب السوري في التغيير الديمقراطي، لا يمكن أن تؤدي إلا إلى استمرار المعاناة السورية، وزعزعة الاستقرار الإقليمي والدولي، وتغذية التطرف المحلي والإقليمي.
25 / نيسان / أبريل / 2023
*مع العدالة: بيانات
مع دخول المسألة السورية عامها الثالث عشر، تتزايد مخاطر تفكك سورية وضياع هويتها باستمرار وجود أكثر من نصف الشعب السوري مشرداً بين لاجئ ونازح، ودون أفق واضح لحل سياسيي عادل، سببه الرئيس تعنت النظام ورفضه التعاطي مع مقتضياته. إن بقاء الجرح السوري نازفاً، وارتهان الوضع السوري لأجندات قوى خارجية، ومصادرة إرادة الشعب السوري في التغيير الديمقراطي، لا يمكن أن تؤدي إلا إلى استمرار المعاناة السورية، وزعزعة الاستقرار الإقليمي والدولي، وتغذية التطرف المحلي والإقليمي.
وقّع على البيان 123 مواطناً سورياً: نشطاء وحقوقيون ومحامون وسياسيون وكتّاب وباحثون
لقراءة البيان كاملاً اضغط هنا
⇓