يتطلب ذلك حواراً صريحاً وشفافاً بين جميع السوريين عبر الطيف السياسي، بهدف بناء فهم مشترك للعقد الاجتماعي الذي يلزمهم جميعاً. ويجب أن يتزامن هذا الحوار مع عملية عدالة انتقالية لمعاقبة المتورطين في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، والكشف عن مصير المفقودين وتعويض أسرهم.