في الثالث والعشرين من الشهر الجاري، أصيب معلم وطالبان بهجوم مسلح على مدرسة بقرية “جبرين” شرقي حلب
30 / أيلول / سبتمبر / 2019
*مع العدالة
انتهاكات النظام السوري لاتفاق إدلب: (الإحصائية بحسب الدفاع المدني)
في الثالث والعشرين من الشهر الجاري، بلغت حصيلة القصف على جنوبي إدلب 154 قذيفة مدفعية وصاروخية استهدفت مدينة “معرة النعمان” وبلدات “كفرعويد، معرة حرمة، التح، كفرسجنة، حيش” وقريتي “موقا، العامرية”. بالإضافة لقصف صاروخي على جانب مدرسة “دير سنبل” في جبل الزاوية، وكانت الأضرار مادية.
وفي الرابع والعشرين من هذا الشهر، بلغت حصيلة القصف على جنوبي إدلب 93 قذيفة مدفعية استهدفت بلدات “معرة حرمة، كفرسجنة، جبالا، التح” واقتصرت الأضرار على المادية.
وفي الخامس والعشرين من أيلول / سبتمبر، طال قصف صاروخي بلدة “بداما” غربي إدلب دون وقوع جرحى. وأخمدت فرق الدفاع المدني حريقاً في حرش قرية “القسطل” شمالي مدينة أعزاز.
وفي السادس والعشرين من الشهر ذاته، طال قصف مدفعي بلدة “معرة حرمة” بـ 35 قذيفة، وبلدة “كنصفرة” بـ 8 قذائف.
وفي السابع والعشرين من الشهر الجاري، وثّقت فرق الدفاع المدني قصف مدينة “معرة النعمان” وبلدات “معرة حرمة، الشيخ مصطفى، ركايا سجنة، جبالا، كفرعويد، الفطيرة” جنوبي إدلب بـ 96 قذيفة مدفعية.
وفي الثامن والعشرين من أيلول / سبتمبر، جرح رجل جراء قصف مدفعي على بلدة “كنصفرة” في جبل الزاوية جنوب إدلب، وبلغت حصيلة القصف على جنوبي إدلب 44 قذيفة مدفعية استهدفت بلدات “معرة حرمة، كنصفرة، حزارين، النقير، التح”. كما طال قصف مدفعي مدرسة “عائدون” في قرية “حورتة” غربي حماة.
وفي التاسع والعشرين من هذا الشهر، وثقت فرق الدفاع المدني استهداف بلدات “معرة حرمة، كرسعة، ترملا، أرينبة، معرزيتا، التح، ركايا سجنة، وبعربو” في ريف إدلب الجنوبي بـ 95 قذيفة مدفعية وكانت الأضرار مادية. فيما حلّقت طائرات استطلاع روسيّة في سماء ريف حماة الشمالي والغربي بالتزامن مع استهداف أطراف قرية “الحويجة” غربي حماة بقذائف الهاون. كما تعرضت بلدة “خان طومان” جنوب حلب لقصف مدفعي. وأخمدت فرق الإطفاء حريقاً اندلع فجراً في محطة لتكرير الوقود على الطريق الواصل بين قريتي “معارة النعسان و البوابية” جنوب حلب مخلفاً أضراراً مادية.
***
انتهاكات الاعتقال:
اعتقلت فصائل “الجيش الوطني” في السادس والعشرين من الشهر ذاته رئيس فرع “الأمن السياسي” في مدينة “عفرين” شمالي حلب “فراس البشير” ونائبه “حسن النجار” بتهمة التخابر مع النظام السوري.
وفي الثامن والعشرين من أيلول/ سبتمبر، اعتقلت “هيئة تحرير الشام” أربعة أشخاص من عائلة “اشحيبر” عقب اشتباكات بين عائلتين في قرية “أبلين” جنوبي إدلب.
واعتقلت قوات “الشرطة والأمن العام الوطني” في التاسع والعشرين من الشهر الجاري الشبان “زياد هوريك رشيد، صلاح زكريا محمد، جلال محمد محو، آراس حنان محمد، إبراهيم حسين رشو” من قرية “خضريا” في ناحية بلبل بمنطقة عفرين شمال حلب، بسبب تجنيدهم إجباريا لدى “قسد”.
***
انتهاكات التفجيرات من قبل جهات غير معروفة:
في الرابع والعشرين من هذا الشهر، قُتل خمسة أشخاص وجرح ثمانية آخرون بانفجار سيارة مفخخة وسط بلدة “جنديرس” في ريف عفرين شمالي حلب. كذلك أصيب شخص بجروح خطيرة بانفجار عبوة ناسفة في مدينة “أخترين”شمالي حلب. وأصيب شخصان جراء انفجار لغم أرضي بسيارة على طريق “جارز – كلجبرين” شرق مدينة أعزاز شمالي حلب. بينما أصيبت المتطوعة في الدفاع المدني “مريم عبد الكريم” وجميع أفراد أسرتها (زوجها وأطفالها الاثنين) بانفجار عبوة الغاز في منزلهم، وتم نقلهم إلى المشافي التركية.
وفي السادس والعشرين من الشهر ذاته، أصيب أربعة مدنيين بينهم امرأة وطفلتان بانفجار دراجة نارية مفخخة بالقرب من دوار الساعة وسط مدينة إدلب. وأصيب مدني بجروح طفيفة جراء انفجار دراجة نارية في بلدة “جنديرس” شمالي حلب. وجرح القيادي “فجر البرشة” في “حركة نور الدين الزنكي” بانفجار دراجة نارية مفخخة في بلدة “جنديرس” شمال حلب.
وفي الثامن والعشرين من أيلول / سبتمبر، جرح شخص بانفجار عبوة ناسفة بسيارة مدنية في بلدة “كفر كلبين” شمالي حلب. وجرح طفل بانفجار جسم مجهول قرب منزله في بلدة “القنية” غربي إدلب.
***
حوادث أخرى:
في الثالث والعشرين من الشهر الجاري، أصيب معلم وطالبان بهجوم مسلح على مدرسة بقرية “جبرين” شرقي حلب.
وفي الخامس والعشرين من أيلول/ سبتمبر، ألقت القوة الأمنية التابعة لتجمع “أحرار الشرقية” القبض على عصابة خطف حيث قامت بتحرير طالبتين في بلدة “راجو” شمالي حلب.
وفي الثامن والعشرين من أيلول/ سبتمبر، قُتل المدني”صالح المحمد” وهو معلم مدرسة وجرحت زوجته وطفله برصاص فصيل “فيلق الشام” في ناحية “ميدانكي” بريف عفرين شمال حلب، بعد أن طالبوه بإخلاء منزله لكنه رفض تسليمهم المنزل فاشتبك معهم بسلاحه الخفيف وأصيب ثلاثة عناصر للفيلق. واغتال مجهولون عنصرين منحدرين من حمص من فصيل “حركة أحرار الشام” بإطلاق نار قرب مدينة الباب شرق حلب.
وفي التاسع والعشرين من هذا الشهر، قتل الشاب “أنس محمود” متأثراً بجراح أصيب بها قبل يوم من قبل حرس الحدود التركي خلال محاولته العبور إلى تركيا من منطقة “حارم” شمال إدلب.
وفي الثلاثين من الشهر ذاته، أصيب مقاتل تابع لـ”جيش الغوطة” وزوجته وأطفاله بانفجار قنبلة بحوزته عند وصوله لمنزله في قرية كفرلوسين شمال مدينة إدلب.
المزيد من الرصد