في السادس والعشرين من تشرين الأول / أكتوبر، قُتل المدني "مصطفى إسماعيل الحسكي" وأصيب شقيقيه جراء هجوم شنه عناصر"قسد" قرب قرية "كفيفة" غرب تل أبيض
28 / تشرين أول / أكتوبر / 2019
*مع العدالة
مناطق سيطرة المعارضة:
انتهاكات النظام السوري لاتفاق إدلب: (الإحصائية بحسب الدفاع المدني)
في الواحد والعشرين من الشهر الجاري، قُتل مدني بقصف مدفعي على بلدة “كفرسجنة”. كما طال بلدة “معرة حرمة” 65 قذيفة مدفعية، ومدينة “كفرنبل” جنوبي إدلب 11 قذيفة صاروخية. واستهدف قصف مدفعي بلدة “الحواش” غربي حماة.
وفي الثاني والعشرين من هذا الشهر، أُصيب طفل بقصف مدفعي في بلدة “معرة حرمة”. كما أصيب رجل بقصف بالصواريخ في قرية “موقا” جنوبي إدلب. بينما بلغت حصيلة القصف 213 قذيفة مدفعية و62 صاروخاً من راجمات أرضية، استهدفت مدينة “كفرنبل” وبلدات “كفرسجنة، التح، حيش، معرة حرمة، حزارين”، وقرى “تحتايا، بابولين، أم جلال، الشيخ مصطفى، موقا، الصالحية” جنوبي إدلب، و طريق الناجية في بلدة “داما” غربي إدلب. بينما طال قصف مدفعي قرى “الحويجة 6 قذائف، جسر بيت الرأس 3 قذائف، العمقية قذيفتين، شهرناز 4 قذائف، الديرونة 5 قذائف، جب سليمان 5 قذائف”، وقصف صاروخي قريتي “الحواش 4 صواريخ، ميدان غزال 8 صواريخ” غربي حماة دون تسجيل إصابات. كما طال قصف جوي روسي “محور الكبانة” وطال قصف مدفعي “محور جبل التفاحية، محور عين عيس، محور السلور” في شمالي اللاذقية.
وفي الثالث والعشرين من تشرين الأول / أكتوبر، بلغت حصيلة القصف على إدلب 28 غارة روسية و86 قذيفة مدفعية استهدفت مدينة “كفرنبل” وبلدات “كفرسجنة، التح، معرة حرمة، حزارين، بابولين، الشيخ مصطفى، وركايا سجنة ” جنوبي إدلب، وقريتي “الرفة، أم جلال” شرقي إدلب. وطال قصف مدفعي قرى ” الحويجة 12 قذيفة، العمقية قذيفتين، الحواش 9 قذائف، جسر بيت الرأس 6 قذائف، حورتة 3 قذائف، جب سليمان 4 قذائف ” غربي حماة.
وفي الرابع والعشرين من الشهر ذاته، قُتل ستة مدنيين وأصيب 17 آخرين بقصف بالصواريخ سوق الخضار في بلدة “الجانودية” غربي إدلب. كما أصيب طفل ورجل جراء قصف جوي روسي على مدينة “كفرنبل” جنوبي إدلب. فيما بلغت حصيلة القصف 16 غارة جوية و151 قذيفة مدفعية و19 صاروخاً من راجمات أرضية، استهدفت بلدات “الجانودية، الناجية، بداما، مرعند” وقريتي “اليونسية، الكندة” غربي إدلب، و مدينة “كفرنبل” وبلدات “التح، معرة حرمة، سرجة” وقرى “ركايا سجنة، موقا، ترملا، أم الصير، الفقيع، بزابور” جنوبي إدلب. كما طال قصف مدفعي قرى “ميدان غزال 7 قذائف، البويب 5 قذائف، شهرناز 6 قذائف، الديرونة 5 قذائف، جب سليمان 4 قذائف، الحويجة 5 قذائف، الحواش 3 قذائف، جسر بيت الرأس 4 قذائف” غربي حماة، دون وقوع إصابات. من جانب آخر طال قصف جوي ومدفعي “محور الكبانة” شمالي اللاذقية.
وفي الخامس والعشرين من الشهر الجاري، قُتلت ثلاث نساء وأصيب أربعة أطفال بقصف مدفعي في بلدة “بداما”غربي إدلب. وأصيب رجل بغارة جوية في بلدة “بليون” جنوبي إدلب. بينما بلغت حصيلة القصف 10 غارات جوية روسية و195 قذيفة مدفعية استهدفت بلدة “بداما”غربي إدلب ومدينة “كفرنبل” وبلدات “التح، معرة حرمة، حزارين، حيش، بليون، كفرسجنة، حاس، معرزيتا” جنوبي إدلب، وقرى “الرفة، الصقعية، الدير الغربي، بابولين، أم جلال” شرقي إدلب. كما طال قصف جوي الأراضي الزراعية المحيطة ببلدة “تقاد” غربي حلب. فيما أخمدت فرق الدفاع المدني حريق نشب في مولدة محطة “مياه سرمين” شمالي إدلب.
وفي السادس والعشرين من تشرين الأول / أكتوبر، بلغت حصيلة القصف على إدلب 72 قذيفة مدفعية استهدفت بلدة “الجانودية” وقرية “الكندة” غربي إدلب، و بلدات “معرة حرمة، حزارين، حيش، كفرسجنة، الدير الشرقي ، الدير الغربي” وقرى “الشيخ مصطفى، معرزيتا، معرة الصين” جنوبي إدلب. بينما طال قصف مدفعي قرى “الحويجة 9 قذائف، الحواش 6 قذائف، ميدان غزال 5 قذائف، كورة 10 قذائف، الصهرية 3 قذائف، زيزون 12 قذيفة” غربي حماة. في حين أصيب شخصٍ بقصف جوي بالصواريخ الفراغية استهدف مزرعةً على أطراف بلدة “تقاد” غربي حلب، ما خلّف أضراراً مادية كبيرة بممتلكات المدنيين. وطال قصف جوي ومدفعي “محور الكبانة” في جبل الأكراد شمالي اللاذقية.
وفي السابع و العشرين من هذا الشهر، قُتل طفل وجرحت سيدة نتيجة قصف بسبع قذائف مدفعية على بلدة الجانودية غرب إدلب وطال القصف مدرسة ثانوية البنات في البلدة. ووثقت فرق الدفاع المدني استهداف سبع مناطق بأربع غارات جوية روسية، و35 قذيفة مدفعية وثلاثة صواريخ من راجمة أرضية، وشمل القصف بلدتي “الجانودية وبداما” غرب إدلب، ومدينة “كفرنبل” وبلدتي “التح ومعرة حرمة” جنوب إدلب، وقريتي “الرفة ومعارة عليا” شرق إدلب. واستهدف النظام قرى “الحويجة” بأكثر من 12 قذيفة و”الحواش” بأربع قذائف و”الصهرية” بخمس قذائف و”قره جرن” بأربع قذائف و”ميدان غزال” بثلاث قذائف غربي حماة دون وقوع إصابات. إضافة إلى تجدد القصف الجوي والمدفعي على قرية “كبانة” شمالي اللاذقية.
***
انتهاكات الاعتقال:
في الواحد والعشرين من الشهر الجاري، وثقت الشبكة السورية اعتقال “محمد عبد المالك العليوي السلطان” وهو ناشط إعلامي من أبناء قرية “معر شمشة” جنوبي إدلب، من قبل “هيئة تحرير الشام” في منطقة “ريف المهندسين” غربي حلب، واقتادته إلى جهةٍ مجهولة.
وفي السادس والعشرين من تشرين الأول / أكتوبر، اعتلقت “هيئة تحرير الشام” المدنيين “حمودي عدنان الداني، مهند عادل الداني” من أبناء مدينة “كفرنبل” ، وهما إعلاميان يعملان مع فصيل “صقور الشام”، و”ياسر الطراف” ابن بلدة “حاس” جنوب إدلب وهو مدير المكتب الإعلامي لمنظمة “الأمين”، خلال عبورهم من أحد حواجزها في بلدة “دير بلوط” في ريف مدينة عفرين شمالي حلب.
وفي السابع و العشرين من هذا الشهر، احتجزت “هيئة تحرير الشام” أكثر من خمسة أشخاص إضافة إلى عدد من الأطفال والنساء في قرية باريشا شمال إدلب وهم ممن حققت معهم القوات الأمريكية عقب مقتل “أبي بكر البغدادي”. فيما اعتقلت “تحرير الشام” في مدينة إدلب الناشط “ناصر الأعرج” مدير مكتب الداخل في اتحاد تنسيقيات السوريين حول العالم، من أبناء قرية “حاس” جنوب إدلب.
***
انتهاكات التفجيرات من قبل جهات غير معروفة:
في الواحد والعشرين من الشهر الجاري، قُتل عنصر من الجيش الوطني السوري أثناء تفكيكه لغم أرضي زرعه عناصر “قسد” في مدينة “رأس العين” شمالي الحسكة. وفككت قوات الشرطة والأمن العام عبوة ناسفة في مدينة “الباب” شرقي حلب.
وفي الثاني والعشرين من هذا الشهر، قُتل الشاب “حسن أحمد حوري قبطور” 30 عاماً بانفجار عبوة ناسفة بسيارته في مدينة “أعزاز” شمالي حلب. فيما جرح سبعة مدنيين من عائلة واحدة بينهم أطفال ونساء بانفجار لغم أرضي زرعته “قسد” في قرية “الجات” شمال مدينة “منبج” شرقي حلب. بينما انفجر لغم من مخلّفات تنظيم “داعش” دون وقوع إصابات في بلدة “الراعي” شرقي حلب.
وفي الثالث والعشرين من تشرين الأول / أكتوبر، قُتل الطفلان “محمد ياسين الإسماعيل الصنيدح” 13 عاماً، و”صدام خليل ياسين الموسى” 14 عاماً، و عنصر من أحرار الشرقية وجرح سبعة آخرون بانفجار سيارة مفخخة في بلدة “سلوك” شمالي الرقة.
وفي الرابع والعشرين من الشهر ذاته، قُتل “محمد الضاهر” الملقب بـ “الضبع” وهو قائد عسكري في في “لواء المعتصم” التابع لـ “الجيش الوطني” بانفجار عبوة ناسفة بسيارته في قرية “العزيزية” قرب بلدة “أخترين” بمنطقة أعزاز شمالي حلب.
وفي الخامس والعشرين من الشهر الجاري، قُتل المدني “علي الفضلي” 45 عاماً وهو من قرية “رسطام” وجرح أربعة آخرون بانفجار سيارة مفخخة في قرية “حمام التركمان” جنوبي مدينة “تل أبيض” شمال الرقة.
وفي السادس والعشرين من تشرين الأول / أكتوبر، أصيب “علي الحسن” وهو تاجر أسلحة وأصيب ابنه “أحمد” 17 عاماً ببتر قدمه بانفجار عبوة ناسفة مزروعة بسيارته في مدينة “صوران” شمالي حلب. و جرح ثلاثة أطفال مع إصابة عسكريَين من “الفيلق الثالث” التابع للجيش الوطني السوري بانفجار دراجة نارية مفخخة في سوق قرية “عين العروس” شمالي الرقة. كما أصيب عنصران من الجيش الوطني بجروح نتيجة استهدافهما بعبوة ناسفة في بلدة “سلوك” شمالي الرقة. وأصيب أربعة متطوعين من فرق الدفاع المدني بحروق نتيجة عملهم في إخماد حريق ضخم ناتج عن اشتعال النيران وانفجار أكثر من 11 صهريج وقود في سوق المحروقات التابع لشركة “وتد” بمدينة “سرمدا” شمالي إدلب.
وفي السابع و العشرين من هذا الشهر، قتل سبعة أشخاص بينهم ثلاث نساء وطفلة إضافة إلى جرح 11 آخرين بينهم مدنيون نتيجة العملية الأمريكية التي استهدفت زعيم تنظيم “داعش” في قرية باريشا شمالي إدلب.
حوادث أخرى:
في الواحد والعشرين من الشهر الجاري، شهدت أحياء مدينة “منبج” شرقي حلب إضراباً عاماً للتعبير عن رفض الأهالي محاولات دخول قوات النظام إلى مدينتهم. كما تسمم ثلاثون شخصاً نتيجة تناولهم طعاماً مضافاً إليه كمية كبيرة من مادة “الكربونات” خلال حفل زفاف في بلدة “احتميلات” شمال حلب. بينما مزقت الأمطار الغزيرة خمس خيام في مخيم قرب مدينة “سرمدا” شمالي إدلب واقتصرت الأضرار على الماديات. وهدد المجلس المحلي في مدينة “الباب” شرقي حلب بالحجز على السيارات والدراجات النارية التي لا تحمل لوائح رقمية تثبت ملكية أصحابها.
وفي الثاني والعشرين من هذا الشهر، أصيبت امرأة برصاص مجهول المصدر في “جبل شحشبو” غربي حماة. ووثقت الشبكة السورية العثور على جثمان المدني “عصام محمد قشاش” في قرية “كفر داعل” غربي حلب، وهو من أبناء مدينة حلب، و فُقد منذ نحو 20 يوماً ويظهر عليه آثار طلقات نارية.
وفي الثالث والعشرين من تشرين الأول / أكتوبر، عُثر على جثتي عنصرين من “الجيش الوطني” قتلا بطلقات نارية على طريق “كرسني – باب الحجر” بريف مدينة الراعي شرقي حلب. وقُتل شخص خلال اشتباك بين قوات الشرطة والأمن العام الوطني التابعة للحكومة السورية المؤقتة وتاجر مخدرات في مدينة “الباب” شرقي حلب.
وفي السادس والعشرين من تشرين الأول / أكتوبر، قُتل المدني “مصطفى إسماعيل الحسكي” وأصيب شقيقيه جراء هجوم شنه عناصر”قسد” قرب قرية “كفيفة” غرب تل أبيض.
وفي السابع و العشرين من هذا الشهر، أصيبت إمرأة بجروح نتيجة قصف بقذائف المدفعية على مدينة اعزاز شمالي حلب مصدرها تنظيم قسد المتمركز غرب المدينة. وعثر الجيش الوطني السوري على جثة المقاتل التابع له “لبيب جبر” محروقًا وممثلًا بجثته من قبل عناصر “قسد” في مدينة “رأس العين” شمال الحسكة.