في الثاني والعشرين من هذا الشهر، قُتل ستة مدنيين وأصيب رجلان نتيجة قصف جوي روسي وسوري استهدف مدينة "معرة النعمان" والطريق الرئيسي للنازحين
23 / كانون أول / ديسمبر / 2019
*مع العدالة
مناطق سيطرة المعارضة:
انتهاكات النظام السوري لاتفاق إدلب: (الإحصائية بحسب الدفاع المدني)
في السادس عشر من الشهر الجاري، قُتل طفلان وأصيب خمسة مدنيين بينهم طفل وسيدة بست غارات جوية روسية استهدفت غربالاً للحبوب ومخيماً للنازحين على أطراف مدينة “بنش” جنوب إدلب. كذلك قُتلت سيدتان وطفلة وأصيب ثلاثة أطفال وامرأة وحدث دمار كبير في منازل المدنيين بأربع غارات جوية على بلدة “معر شمارين” شرق إدلب. وجُرحت امرأة في مخيم للنازحين ونفق عدد من رؤوس الأغنام في قرية “الغدفة”، وجُرح رجل في قرية “معصران” نتيجة استهدافها بالبراميل المتفجرة. كما جُرح رجل بقصف مدفعي في بلدة “بداما” غرب إدلب. إضافة إلى ثلاثة جرحى بينهم امرأة بقصف روسي على بلدة “كفرومة” جنوب إدلب. وطال قصف جوي بالبراميل المتفجرة مدرسة “الشهيد مصطفى القاسم” في قرية “أبو دفنة”، ومدرسة “ذكور معر شورين” في قرية “معر شورين” شرقي إدلب. وكانت حصيلة القصف على إدلب 35 غارة جوية، 30 منها روسية و47 برميلاً متفجراً و34 قذيفة مدفعية استهدفت مدينة “معرة النعمان” وبلدات “تلمنس، جر جناز، معر شمارين، الغدفة، معر شمشة، معصران، الدير الشرقي، معر شورين”، وقرى “الحراكي، الهلبة، أبو مكي، تل الشيح، معيصرونة، حران، أبو دفنة، تحتايا، كفرومة” بريف إدلب الجنوبي الشرقي، وبلدة “بداما” غرب إدلب، ومدينة “بنش” شرقها. فيما جُرح مدني، ووقع دمار في ممتلكات المدنيين بأربع غارات جوية استهدفت قرية “جزرايا” جنوبي حلب. وطال قصف بقذائف صاروخية بلدة “حيّان” وقصف مدفعي على مدينة “عندان” وبلدتي “حيان، حريتان” ومدرسة “الشهيد ياسر دعبول” في بلدة “حيان” شمال حلب. وطال قصف جوي بالبراميل المتفجرة قرية “الكبانة” شمالي اللاذقية.
وفي السابع عشر من هذا الشهر، قُتل عشرة مدنيين بينهم ثلاثة أطفال وأربع نساء وجرح ستة آخرون بينهم ثلاث نساء وطفلان إضافة إلى دمار كبير في منازل المدنيين بقصف جوي في بلدة “تلمنس” شرقي إدلب. وقُتلت زوجة المتطوع “أنور حميدي” في الدفاع المدني وثلاث من بناته، وزوجة أخيه وزوجة ابن عمه جراء قصف منزله براجمات الصواريخ في بلدة “بداما” غرب إدلب. كما قُتل ستة مدنيين بينهم امرأة وجرح 11 آخرون بينهم سيدة وطفلان بغارات جوية في بلدة “معصران”. بينما قُتل رجل وأصيب أربعة مدنيين بينهم طفل جراء قصف جوي على مدينة “معرة النعمان”. وقُتل رجل بقصف جوي ببرميلين متفجرين على بلدة “معر شمشة”، كذلك أصيب رجل بقصف جوي روسي في بلدة “الدير الشرقي”. وطال قصف جوي مسجد “السيدة فاطمة” في قرية “معر شمارين”، والسوق الرئيس وسط قرية “معصران”، ومشفى “الشهيد ميسر الحمدو” في قرية “الغدفة” شرقي إدلب. وبلغت حصيلة القصف 52 غارة جوية، 24 منها روسية و30 برميلاً متفجراً من المروحيات و7 صواريخ و15 قذيفة مدفعية استهدفت مدينة “معرة النعمان” وبلدات “معر شمارين، جر جناز، الدير الشرقي، باريسا، معر شورين، معصران، تلمنس، الشيخ إدريس” وقرى “الهلبة، تل الشيح، أبو مكي، الحراكي، معيصرونة، البليصة، معر شمشة” شرقي إدلب، ومدينة “جسر الشغور”، وبلدات “بداما، الناجية” غربي إدلب، و”كفرومة، التح، بزابور، جبل الأربعين، مرديخ” جنوبي إدلب. وفي ريف حماة الغربي طال قصف مدفعي قرى “قرة جرن، الحويجة 6 قذائف، الحواش 3 قذائف، العريمة 3 قذائف، الصهرية 5 قذائف، دير سنبل 4 قذائف، المشيك 3 قذائف”. وطال قصف جوي قرية “جزرايا” جنوبي حلب. بينما طال قصف مدفعي تلة “الخضر” شمالي اللاذقية.
وفي الثامن عشر من كانون الأول / ديسمبر، وقع ثلاثة قتلى مدنيين و 14 مصاباً بينهم ثلاث نساء وثلاثة أطفال بقصف جوي بالصواريخ والبراميل المتفجرة على مدينة “معرة النعمان” جنوب إدلب. وقُتل رجل بقصف جوي بالبراميل المتفجرة في بلدة “معر شمارين” شرقي إدلب. وقُتل رجل وأصيب ثلاثة آخرون بغارات جوية روسية على طريق أوتوستراد حلب – دمشق عند بلدة “خان السبل”. وقُتل رجل وأصيب آخر بقصف جوي روسي في بلدة “الدير الشرقي”. كما جُرح خمسة رجال في بلدة “خان السبل”، وجُرح أربعة مدنيين بينهم ثلاث نساء في قرية “بابيلا”، وأصيب ثلاثة رجال في مدينة “سراقب” ورجل في “الغدفة” وطفل في مدينة “جسر الشغور” بغارات جوية. وطال قصف جوي مسجد “الحميدية” وسوق الخضار في مدينة “جسر الشغور” غربي إدلب، وقصف مدفعي وصاروخي راجمة مبنى “قيادة قطاع الدفاع المدني السوري” و”مركز طوارئ معرة النعمان” التابع لمنظمة “بنفسج” للإغاثة والتنمية و”سوق البزر” في مدينة “معرة النعمان” جنوبي إدلب، وقصف جوي بالبراميل المتفجرة مسجد “حسان بن ثابت”، والسوق الشعبي في بلدة “تلمنس” شرقي إدلب. وكانت حصيلة القصف 106 غارات جوية، 39 منها روسية و40 برميلاً متفجراً و81 صاروخاً من راجمات أرضية استهدفت مدينة “سراقب” وبلدات “جر جناز، تلمنس، الغدفة، معر شورين، معر شمارين، الهلبة، معصران، معر شمشة، مرديخ، الحراكي، البرسة، أبو مكي، تل الشيح، البرسة” شرقي إدلب، ومدينة “معرة النعمان” و”حيش، كفرومة، خان السبل، التح، بابيلا، بالس” جنوبي إدلب، ومدينة “جسر الشغور” وبلدتي “بداما، الناجية” غربي إدلب.
وفي التاسع عشر من الشهر ذاته، قُتل ثمانية أشخاص بينهم ثلاثة أطفال وسيدتان وجُرح 16 شخصاً بينهم ثلاث نساء وأربعة أطفال بغارات جوية بالصواريخ والبراميل المتفجرة على مدينة “معرة النعمان”. وقُتل أربعة مدنيين بينهم امرأة وطفلان وأصيب 12 آخرون بقصف جوي روسي وبمروحيات النظام في بلدة “مرديخ” شرقي إدلب. وقُتل الإعلامي “ميلاد أبو أحمد” بقصف جوي روسي على محيط بلدة “الهلبة” جنوبي إدلب. وقُتل رجل وزوجته بغارة جوية في قرية “دير سنبل”. وجرح عشرة رجال بقصف روسي لمنازل المدنيين وصوامع الحبوب في مدينة “سراقب”، كذلك أصيبت امرأة بقصف جوي في قرية “فركيا”. وأصيب خمسة مدنيين في بلدة “جر جناز” جراء قصفها بالغارات الروسية والبراميل المتفجرة. وطال قصف براجمة صواريخ “مكتب منظمة رؤى المستقبل، مركز تجمع المرأة السورية” و”المسجد الكبير الأثري” ومدرسة “حسن كامل للتعليم الأساسي” في مدينة “معرة النعمان” جنوبي إدلب. في حين بلغت حصيلة القصف 61 غارة جوية، 29 منها روسية و41 برميلاً متفجراً و45 صاروخاً من راجمات أرضية و3 صواريخ ثقيلة نوع أرض أرض و28 قذيفة مدفعية استهدفت مدينة “سراقب” وبلدات “جرجناز، تلمنس، الغدفة، الهلبة، مرديخ، أبو مكي، تل الشيح، أم جلال، صهيان” شرقي إدلب، ومدينة “معرة النعمان” وبلدات “خان السبل، التح، بزابور، فركيا، بينين، حنتوتين، سرجة، دير سنبل، البارة، معرزاف، منطف” جنوبي إدلب، وبلدات “بداما، الناجية، الكندة” غربي إدلب. وطال قصف مدفعي منطقة “الهرشو” المحاذية لبلدة “كفر داعل” غربي حلب.
وفي العشرين من الشهر الجاري، قُتل رجلان وجُرح 13 شخصاً بينهم ثلاث نساء وأربعة أطفال بقصف جوي بالصواريخ والبراميل المتفجرة على مدينة “معرة النعمان”. فيما أصيب رجل بغارتين جويتين في بلدة “معصران”. وطال قصف جوي “مسجد الإيمان” في قرية “معر شورين” شرقي إدلب. وكانت حصيلة القصف على إدلب 32 غارة جوية، 6 منها روسية و31 برميلاً متفجراً و256 صاروخاً 31 منها من نوع أرض أرض و477 قذيفة مدفعية استهدفت بلدات “جر جناز، تلمنس، معر شمارين، الهلبة، معصران، معر شمشة، الحراكي، الصرمان، أبو مكي، معيصرونة، أبو حبة” شرقي إدلب، ومدينة “معرة النعمان” و”خان السبل، التح، أم جلال، الدير الغربي” جنوبي إدلب، ومدينة “جسر الشغور” وبلدتي “الكندة، الناجية” غربي إدلب. في حين أصيب شخصان وأضرار مادية في منازل الأهالي بأربع غارات جوية استهدف قرية “كوسنيا” جنوب حلب. وطال قصف مدفعي منازل المدنيين في قرية “شهر ناز” غربي حماة. من ناحية أخرى طال قصف جوي روسي وبالبراميل المتفجرة وعشرات القذائف الصاروخية والمدفعية قرية “الكبانة” وقصف مدفعي قريتي “الحدادة – تردين” شمالي اللاذقية.
وفي الواحد والعشرين من كانون الأول / ديسمبر، قُتل ثمانية مدنيين بينهم امرأة وطفلان وأصيب المتطوع “أحمد علواني” و 24 آخرون بقصف جوي على السوق الشعبي ومنازل المدنيين و”مسجد الزاوية” في مدينة “سراقب” شرق إدلب. وقُتل طفل وأصيب أربعة رجال جراء استهداف منازل المدنيين بعدة صواريخ من قبل طائرة دون طيار في بلدة “بداما” غرب إدلب. وجرح رجل وتضرر “مسجد النور” بغارات جوية في قرية “بزابور”. كما أصيب رجل بغارة جوية في بلدة “الدير الغربي”. وكانت حصيلة القصف على إدلب 40 غارة جوية، 14 منها روسية و22 برميلاً متفجراً و15 صاروخاً، و434 قذيفة مدفعية استهدفت مدينة “سراقب”، وبلدات “جر جناز، تلمنس، الهلبة، الصرمان، معيصرونة، الرفة” شرقي إدلب، ومدينة “معرة النعمان” وبلدات “خان السبل، التح، الدير الغربي، الدير الشرقي، بزابور” جنوبي إدلب، وبلدات “بداما، الكندة، الناجية” غربي إدلب. وطال قصف جوي ومدفعي قرية “كوسنيا” جنوب حلب. بينما طال قصف جوي بالبراميل المتفجرة قرية “الكبانة” وقصف مدفعي قرى “الحدادة، تردين، الخضر” شمالي اللاذقية.
وفي الثاني والعشرين من هذا الشهر، قُتل ستة مدنيين وأصيب رجلان نتيجة قصف جوي روسي وسوري استهدف مدينة “معرة النعمان” والطريق الرئيسي للنازحين. وقُتل ستة رجال في بلدة “تلمنس” بثماني غارات جوية روسية. وقُتل ثلاثة مدنيين بينهم امرأة في بلدة “الدير الشرقي” بعدة غارات روسية. وأصيب خمسة مدنيين جراء قصف جوي استهدف منازل المدنيين وسيارات النازحين على طريق الأوتوستراد الدولي في بلدة “خان السبل”. ووثقت فرق “الخوذ البيضاء” استهداف 16 منطقة بـ 57 غارة جوية 19 منها روسية، و20 برميلاً متفجراً، بالإضافة إلى 43 صاروخاً منها 3 من نوع أرض – أرض ، و 120 قذيفة مدفعية، وشمل القصف مدينة “سراقب”، وبلدة “مرديخ” شرق إدلب، ومدينة “معرة النعمان” وبلدات “خان السبل، التح، الدير الغربي، الدير الشرقي، تلمنس، الهلبة، معيصرونة، تقانة، حنتوتين جنوب إدلب، بالإضافة إلى بلدات “بداما والكندة والناجية” غرب إدلب، و”ترمانين” شمالها. وواصلت قوات النظام قصف مواقع المعارضة في قرى “الحدادة، تردين، عين الحور، والكبانة” شمالي اللاذقية بعشرات قذائف المدفعية.
***
انتهاكات التفجيرات من قبل جهات غير معروفة:
في السادس عشر من الشهر الجاري، ضبط الجيش الوطني السوري عربة مفخخة على حاجز “تل أرقم” غرب مدينة “رأس العين” شمال الحسكة.
وفي السابع عشر من هذا الشهر، قُتل عنصر من الجيش الوطني السوري بانفجار لغم أرضي قرب مدينة “رأس العين” شمالي الحسكة. فيما فكك الجيش الوطني السوري عدداً من الألغام الأرضية التي زرعتها “قسد” غرب “تل أبيض” شمالي الرقة. وفجّرت فرق الهندسة التابعة لقوات الشرطة لغم أرضي بمدينة “عفرين” شمالي حلب دون وقوع إصابات.
وفي الثامن عشر من كانون الأول / ديسمبر، قُتلت “وضحة الحمد الجاسم” وأربعة أطفال وصاحب مطعم “فلافل” وأصيب ثمانية مدنيين وانهار منزل المدني “وليد الحمد” بانفجار سيارة مفخخة نوع “أنتر” بالشارع العام في بلدة “المبروكة” غرب مدينة “رأس العين” شمال الحسكة. وقُتلت السيدة “زهرة الوالم” وطفلة من عائلتها وأصيب خمسة مدنيين بجروح خطيرة نقلوا على إثرها إلى مشفى مدينة تل أبيض بانفجار لغم أرضي من مخلفات “قسد” بالقرب من بوابة “تل أبيض” الحدودية مع تركيا كانوا في محيط المعبر لاستقبال جنازة قادمة من تركيا. فيما أصيب ثلاثة أشخاص جراء انفجار مجهول المصدر في قرية “أل باش” شرقي بلدة “الغندورة” شرق حلب. وأصيب شخص بانفجار مجهول في منطقة “أورم الصغرى” غرب حلب.
وفي التاسع عشر من الشهر ذاته، قُتل “وليد خضر الطويل” من قرية “حرملة” والشابان “حسين عبد اللطيف، يوسف الداكر” والسيدة “أميرة خلف عبدالله” وطفلتها “غفران حسن الحنظل” وأربعة آخرون بينهم ثلاثة أطفال وأصيب المدني “حسين الحسن الأحمد” وثلاثة آخرون بانفجار عربة مفخخة بين مبنى البلدية ودوار تل حلف في بلدة “تل حلف” غرب مدينة “رأس العين”، كما أصيب مدني بانفجار عبوة ناسفة بمدينة “رأس العين” شمالي الحسكة.
وفي العشرين من الشهر الجاري، أصيب “عبد الله الكناص، جابر فيصل الكناص” جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات “قسد” في قرية “الكنطري” شمالي الرقة.
وفي الواحد والعشرين من كانون الأول / ديسمبر، أصيب مدني بجروح بليغة بانفجار عبوة ناسفة في قرية “المناجير” جنوب مدينة “رأس العين” شمالي الحسكة.
وفي الثاني والعشرين من هذا الشهر، جُرحت امرأة ومقاتلان من الجيش الوطني نتيجة انفجار عبوة ناسفة في سيارة تابعة لفصيل “المنتصر بالله” في مدينة الباب شرق حلب، نقلوا على إثرها إلى مشفى “الباب الكبير”. وانفجر لغم أرضي في سيارة مدير بلدية الباب “مصطفى عثمان” على طريق “حزوان – سوسيان” قرب مدينة “الباب” وكانت الأضرار مادية. وانفجرت عبوة ناسفة تلاها دراجة مفخخة غرب بلدة “تل تمر” شمال الحسكة ما أوقع أربعة مصابين مدنيين بجروح بليغة وسط استنفار من قبل الجيش الوطني السوري.
***
حوادث أخرى:
في الثامن عشر من كانون الأول / ديسمبر، قُتل العنصر في “هيئة تحرير الشام” “سيف الجزراوي” برصاص مجهولين يستقلان دراجة نارية عندما كان يترجل من سيارته أمام منزله في مدينة “سرمدا” شمال إدلب.
وفي العشرين من الشهر الجاري، قُتل أربعة أشخاص بينهم طفلتان باستهداف سيارة تابعة لـ “الحزب الإسلامي التركستاني” من قبل طائرة بدون طيار مجهولة الهوية في مدينة “جسر الشغور” غربي إدلب. فيما منعت “هيئة تحرير الشام” المتظاهرين من الوصول إلى داخل معبر “باب الهوى” على الحدود التركية وأطلقت النار في الهواء وقنابل الغاز المسيلة للدموع ما أوقع نحو عشر حالات اختناق بصفوف المتظاهرين واعتقلت النشطاء الذي قاموا بتغطية المظاهرات ومن ثم أطلقت سراحهم، بينما احتفظت بمعتداتهم الإعلامية وهم: عدنان إمام (مراسل بروكار برس)، أنس تريسي، مصطفى دحنون، محمد سعيد (مراسل وكالة الأناضول)، وحافظ ترمان، كما صادرت معداته، مشيراً إلى تعرضهم للضرب المبرح مترافقاً بشتائم أثناء ذلك.
وفي الثاني والعشرين من هذا الشهر، وقُتل القيادي في تنظيم “حراس الدين” الأردني الجنسية “بلال الخرساني” الملقب بـ”أبي خديجة الأردني” باستهداف سيارته بثلاثة صواريخ من طائرة بدون طيار تتبع للتحالف الدولي على الطريق الزراعي الواصل بين بلدتي “ترمانين وحرزة” شمال إدلب. في حين داهمت قوات الشرطة والأمن العام في مدينة “أعزاز” شمال حلب إحدى المزارع الواقعة على طريق قرية “كفر كلبين” حيث ضبطت بداخلها أسلحة وحبوب مخدرة.