#########

الرصد

رصد أبرز انتهاكات مناطق النظام من 15 إلى 31 آذار/مارس 2021


قتل كل من: "عبدالله عايد الخالد، حمزة نيتول العمر، وزوجته عزيزة عايد الخالد" قتلوا إثر انفجار لغم أرضي مجهول المصدر أثناء عملهم على جمع الكمأة قرب قرية الشاكوسية بريف حماة الشرقي.

01 / نيسان / أبريل / 2021


رصد أبرز انتهاكات مناطق النظام من 15 إلى 31 آذار/مارس 2021

*مع العدالة | رصد 


شهد الأسبوع الثالث من شهر آذار (مارس) مقتل الرائد في قوات النظام “محمد ظريف إبراهيم” المنحدر من قرية ديروتان التابعة للقرداحة في محافظة اللاذقية، خلال محاولة قوات الفرقة الرابعة التقدم باتجاه بلدة المزيريب غربي درعا، وقتل أيضاً إلى جانب “إبراهيم” 22 عنصراً من الفرقة الرابعة وعرف منهم “أبو عمار كلاوي – خالد أرمناز – محسن طه – عيسى إدريس”.

وفي وقت مقارب سجل مقتل المدني “جاسم الياسين” من أبناء مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي إثر انفجار لغم أرضي مجهول المصدر في بادية الميادين. كما قتل كل من “رامز المصطفى – سعيد المشهداني – عيسى العليوي” إثر انفجار مجهول المصدر والسبب في محطة الأبقار جنوب بلدة مسكنة بريف حلب الشرقي.

ومن جانب آخر سمع دوي انفجارات عنيفة في مدينة دمشق ناتجة عن غارات إسرائيلية استهدفت مواقع تابعة للنظام في المنطقة الجنوبية.



وبالعودة إلى محافظة درعا سجل مقتل القيادي في الأمن العسكري “موسى أحمد عبد اللطيف الزعبي” الملقب بموسى الحمدة إثر عملية اغتيال بالرصاص طالته من قبل مجهولين وسط بلدة الطيبة شرقي درعا. كما سجل مقتل العنصر في قوات النظام “ربيع غسان غدير” المنحدر من قرية الشلفاطية في محافظة اللاذقية إثر استهداف ألية عسكرية لفرع أمن الدولة بعبوة ناسفة على طريق المستشفى الوطني في مدينة جاسم شمالي درعا.

وقد قتل كل من: “عبدالله عايد الخالد، حمزة نيتول العمر، وزوجته عزيزة عايد الخالد” قتلوا إثر انفجار لغم أرضي مجهول المصدر أثناء عملهم على جمع الكمأة قرب قرية الشاكوسية بريف حماة الشرقي. وفي ريف درعا الشرقي سجل مقتل كل من الشاب “محمد سليم الطه الحاج علي” والشاب “محمد رضا قنبر” المنحدرين من بلدة خربة غزالة إثر عملية اغتيال طالتهما بالرصاص من قبل مسلحين مجهولين على طريق الحديد غرب داعل.

ومن جانبها قامت قوات النظام باعتقال “عمر شتيوي عواد” من أبناء مدينة إزرع بريف محافظة درعا الشرقي. وفي سياق منفصل سجل مقتل “إسماعيل حسن الفروح” إثر عملية اغتيال طالته بالرصاص من قبل مجهولين في الساحة العامة بمدينة الحارة في ريف درعا الغربي. كما قتل النقيب في قوات النظام “حسين نزهة” رئيس مفرزة المخابرات الجوية في مدينة نوى غربي درعا إثر إطلاق نار استهدف سيارته من قبل مجهولين على طريق الشيخ سعد-نوى.

وفي الأسبوع الرابع من شهر آذار (مارس) سجل مقتل الشاب “محمد أيمن الدنيفات” إثر عملية اغتيال بالرصاص من قبل مجهولين في مدينة جاسم شمالي درعا. وفي سياق منفصل قامت الميليشيات الإيرانية بالاستيلاء على نحو 40 عقاراً بين منازل ومحال تجارية في شارعي التكية والأربعين بمدينة الميادين شرقي دير الزور بحجة أن ملكيتها تعود لأشخاص معارضين.

ومن جانب آخر سجل مقتل “أحمد موسى المصري” إثر عملية اغتيال بالرصاص من قبل مجهولين على طريق عين ذكر – تسيل غربي درعا. وفي محافظة درعا أيضاً قتل الشاب “مالك إبراهيم السويدان” إثر عملية اغتيال بالرصاص من قبل مسلحين مجهولين في درعا البلد.

  • وقد قتل أربعة مدنيين من عائلة واحدة بينهم سيدتان إثر إطلاق عناصر مسلحة تابعة لقوات النظام الرصاص عليهم لدى وجودهم لجمع الكمأة في بادية قرية المحسن بريف حلب الشرقي. وسجل أيضاً مقتل أب وابنه وجرح آخر بانفجار عبوة ناسفة بسيارة في بلدة جبا على طريق أم باطنة في ريف محافظة القنيطرة.

وفي سياق متصل سجل مقتل السيدة “شعاع علي النمر” وزوجها “محمد حسن الحجي” إثر انفجار لغم أرضي مجهول المصدر قرب دراجة نارية كانا يستقلانها على الطريق الواصلة بين منطقة وادي العذيب وبلدة السعن بريف حماة الشرقي. وبالعودة إلى محافظة درعا فقد سجل مقتل “حكمت خالد الزلفي” إثر عملية اغتيال بالرصاص من قبل مجهولين في منطقة الشياح بدرعا البلد.
وبريف حمص الشرقي قتل مدنيين اثنين وأصيب ثالث بجراح إثر انفجار لغم أرضي مجهول المصدر على طريق قرية روض الوحش – مدينة السخنة. كما قتل الشاب “مروان سعيد الجباوي” من مدينة نوى غربي درعا، تحت التعذيب في سجن صيدنايا العسكري بعد اعتقال دام عامين ونصف.



كما سجل مقتل شقيقين (أبناء أبو لؤي الشرع) برصاص مجهولين على طريق بلدة العجمي غربي درعا. كما قتل الشاب “أسعد توفيق البربور” من قرية “أم الرمان” جنوب السويداء، إثر اصابته برصاصة في الصدر، أثناء إطلاق النار الذي استهدف أحد منازل القرية.


وقد قتل تحت التعذيب “مروان سعيد الجباوي”، عسكري مُنشق عن قوات النظام السوري، من أبناء مدينة نوى بريف محافظة درعا الغربي، اعتقلته قوات النظام السوري في عام 2018، بعد تسليم نفسه لها، وكان ممّن أجرَوا تسويةً لوضعهم الأمني في وقتٍ سابق.


  


المزيد من الرصد