---

في الخامس من الشهر الجاري، اعتقلت "قسد" 17 شاباً في محيط بلدة "الدشيشة" جنوب الحسكة بهدف سوقهم إلى التجنيد الإجباري. بينما شنت "قسد" حملة اعتقالات طالت عدداً من مهربي النفط في منطقة "معيزيلة" شمال دير الزور

09 / كانون أول / ديسمبر / 2019

---

 

*مع العدالة

مناطق سيطرة قوَّات سوريا الديمقراطية “قسد”:

في الأول من الشهر الجاري، اعتقلت “قسد” 50 شاباً في مدينة الحسكة وريفها بهدف سوقهم إلى التجنيد الإجباري. إضافة لاعتقال “سعود ميزر العيسى” عضو المجلس المحلي للمجلس الوطني الكردي في مدينة “الدرباسية” شمال الحسكة. كما شنت “قسد” حملة اعتقالات طالت عدداً من الشبان بداعي سوقهم إلى التجنيد الإجباري في ريف الرقة الشرقي. واحتجزت “قسد” عنصرين لقوات النظام بسبب دخولهما إلى مدينة “الطبقة” غرب الرقة. في حين أطلقت “قسد” سراح 15 شخصاً من أهالي بلدة “ذيبان” شرق دير الزور بعد أن كفلهم بعض شيوخ العشائر، حيث اعتقلتهم قبل نحو عشرة أيام بتهمة الانتماء إلى تنظيم “داعش”. فيما أطلقت سراح  398  شخصاً أغلبهم من النساء والأطفال، وهم من أبناء دير الزور في “مخيم الهول” شرقي الحسكة بناءً على كفالات وجهاء العشائر. بينما توفيت طفلة جراء نقص الرعاية الصحية في “مخيم الهول” شرقي الحسكة. وانتشل فريق الاستجابة الأولية ثلاث جثث تعود لمدنيين من تحت الأنقاض في حي “الفرات” في الرقة. وهربت امرأتين من زوجات عناصر تنظيم “داعش” من “مخيم الهول” الذي خرج منه عدد من العائلات المحتجزة إلى ريف دير الزور الشرقي بكفالة من شيوخ العشائر.

من ناحية أخرى، قُتل المدني “عبد الحميد العبد الله” من قرية “العرادة” برصاص “قسد” على أحد حواجزها في بلدة “أبو رأسين” شمال الحسكة. وقُتل المدني “عبد الواحد خليل الكلش” برصاص “قسد” أمام منزله في حي “العزيزية” بمدينة الحسكة، أثناء محاولتها تجريف منزله بحجة عدم وجود ترخيص من بلدية الشعب بالحسكة لبناء المنزل، وهو من المنشقين عن النظام، ومتزوج ولديه طفلين كما اعتقلت إخوته وعدداً من أقاربه. كذلك أصيب شخص بقدمه يعمل جزاراً برصاص “قسد” أثناء توجهه إلى المسلخ في مدينة “البصيرة” شرقي دير الزور. وأصيب سائق شاحنة مواد غذائية بطعنه بآلة حادة من قبل عصابة ترتدي زي “قسد”، وسرقوا منه سبعة آلاف دولار أمريكي خلال عبوره إلى منزله في مدينة “الطبقة” غرب الرقة.

في سياق آخر عُثر على جثة مدني مقتولاً في قرية “كد يران” غربي الرقة. وقُتل عنصر من “قسد” بانفجار عبوة ناسفة خلال مرور دورية لـ “قسد” قرب بلدة “مركدة” جنوبي الحسكة. وقُتل عنصر من “قسد” برصاص مجهولين في مدينة “البصيرة” شرقي دير الزور. وقُتل عنصر من “قسد” وجرح آخر بانفجار عبوة ناسفة بآلية عسكرية في محيط بلدة “الحوس” شرق الرقة. وقُتل عنصران من “قسد” وأصيب عنصر من قوات “الأسايش” بانفجار دراجة نارية مفخخة قرب دوار “الباسل” في حي “غويران” بالحسكة. وقُتل “أسعد عبد الرزاق الحمادي” وهو عنصر سابق بتنظيم “داعش” وعنصر حالي بـ “قسد” برصاص مجهولين في مدينة “البصيرة” شرقي دير الزور. في حين جُرح عنصران من “قسد” ومدني بإطلاق النار من سلاح رشاش على سيارة لـ “قسد” من قبل مجهولين يركبان دراجة نارية في بلدة “ذيبان” شرق دير الزور. من جانب آخر أزالت الورش التابعة لـ “قسد” الأنقاض عن مبنى البنك المركزي وسط الرقة بهدف إخراج الحديد منه وبيعه. في حين فصلت “قسد” 16 معلماً من مدارس مدينة الحسكة بحجة عدم الالتزام بالدوام. ونقل مجلس الحسكة المدني التابع لـ “قسد” كميات من موسم القطن من مدينة الحسكة إلى القامشلي بهدف بيعها لقوات النظام.

 

وفي الثاني من هذا الشهر، انتشل فريق الاستجابة أربع جثث لأشخاص مجهولي الهوية من منطقة “المكب” جنوب الرقة، ثم أعادوا دفنها في مقبرة “تل البيعة” (الشهداء) شمالي شرقي الرقة، في حين أنَّ عدد الجثث التي جرى انتشالها من المقابر الجماعية في الرقة تجاوز الـ 6000 جثة. في سياق آخر اعتقلت “قسد” مربي أغنام من أبناء بلدة “الحوايج” شرق دير الزور، أثناء رعيه لمواشيه قرب “حقل العمر النفطي”. وثلاثة أشخاص من “مخيم حوايج بومصعة” غرب دير الزور، بتهمة انتمائهم سابقاً لتنظيم “داعش”.

 

 

بينما أطلقت “قسد” سراح ما يقارب 400 شخص (70 عائلة) من “مخيم الهول” شرقي الحسكة بعد وساطات قام بها وجهاء “العقيدات، المراسمة” في “الباغوز، السوسة، هجين” شرقي دير الزور، بعد احتجازهم لمدة عامين في المخيم، وتم نقلهم بواسطة شاحنات إلى بيوتهم في “الشعفة والسوسة والباغوز”. من ناحية أخرى أحرق مجهولون عربتين عسكريتين لـ “قسد” قرب مركز “الصم والبكم” في مدينة الرقة.

فيما قُتل الشاب “علي سليمان الدرويش” 27 عاماً  وأصيب والده “سليمان” 70  عاماً  برصاص مجهولي الهوية يستقلون دراجات نارية اقتحموا منزل أحد وجهاء عشيرة “المحاسن” في مدينة “الشدادي” جنوب الحسكة. ومن جهة ثانية أصيب  نازح سوري 23 عاماً بـ 38 طعنة سكين على يد نساء من عائلات مقاتلي تنظيم “داعش” الأجانب داخل خيمته بالقطاع الرابع في “مخيم الهول” شرقي الحسكة. وقُتل “محمد أحمد المصلح” أحد عناصر مجلس دير الزور العسكري التابع لـ “قسد”  باستهدافه من قبل مجهولين في بلدة “الجنينة” غرب دير الزور. وقُتل عنصر من “قسد” برصاص مجهولين في قرية “الحصان” غرب دير الزور. كما قُتل عنصر من “قسد” بطريقة مماثلة في حي “النشوة الغربية” بالحسكة. بينما أتلفت قوة مشتركة بين “قسد” والتحالف الدولي العبارات النهرية لتهريب النفط المؤدية من مناطق سيطرة “قسد” إلى مناطق قوات النظام عند بلدة “الشحيل” شرقي دير الزور.                                               

 

وفي الثالث من كانون الأول / ديسمبر، اعتقلت “قسد” الصيدلي “علي مجحم البشير الهويدي” في مدينة الرقة واقتادته إلى جهةٍ مجهولة.       و شنت “قسد” حملة اعتقالات طالت عدداً من الشبان في ريف الرقة الشرقي بداعي سوقهم إلى التجنيد الإجباري. واعتقلت قوات “الأسايش” ثلاثة شبان لعدم حملهم بطاقات خلال نشر حواجز طيارة في الرقة. وستة شبان نازحين من ريف دير الزور لعدم وجود كفلاء لديهم قرب دوار النسر في مدينة الحسكة. فيما هربت امرأتين من “مخيم الهول” شرقي الحسكة.

بينما قُتل شخص وأصيب اثنان جرّاء شجار في قرية “الجاسمي” شمالي دير الزور. وغرق عدد من خيم اللاجئين جراء الأمطار الغزيرة التي هطلت على “مخيم الهول” شرق الحسكة. من ناحية أخرى قُتل عنصران من “قسد” بانفجار عبوة ناسفة استهدفت عربة عسكرية في منطقة “جبل عبدالعزيز” جنوب غرب الحسكة. في حين أصيب سائق من “قسد” بانفجار عبوة ناسفة خلال مرور سيارته قرب بلدة “المنصورة” غربي الرقة. وأصيب أحد الحراس باستهداف مقر لـ قوات “الأسايش” بقنبلة يدوية في بلدة “مركدة” جنوبي الحسكة.

 

وفي الرابع من الشهر ذاته، توفي رضيع جراء نقص الرعاية الصحية في “مخيم الهول” شرقي الحسكة. وانتشل فريق الاستجابة الأولية 13 جثة تعود لمدنيين قضوا في قصف للتحالف الدولي من مقبرة قرية “السلحبية” غربي الرقة. في حين اعتقلت “قسد” خمسة شبان بتهمة التحريض ضدها في قرية “المحمود لي” غربي الرقة. و 20 شاباً في حيي “غويران، النشوة” بالحسكة بهدف سوقهم إلى التجنيد الإجباري. كما اعتقلت قوات “الأسايش” عشرة شبان في مدينة “الشدادي” جنوبي الحسكة بتهمة انتحال صفة أمنية. فيما جُرح موظفان يعملان لدى جمعية “آراس الخيرية” بانفجار عبوة ناسفة خلال عبورهم بسيارتهم طريقاً قرب مدينة  “تل حميس” شرق الحسكة. في سياق آخر فصلت “قسد” 18 معلماً بتهمة عدم القيام بواجباتهم بعد جولة تفقدية على المدارس بريف الحسكة الجنوبي. بينما منعت “قسد” أكثر من 80 عائلة من أهالي قرى “الخالدية، الويبدة، الكفيفة، المعلك، صيدا” التابعة لناحية “عين عيسى” شمال الرقة من العودة إلى منازلهم أو السماح لهم بنقل أمتعتهم الشخصية منها، بحجة تلغيمها من قبلهم. من ناحية أخرى قُتل “دحام الناصر” وهو عضو المجلس المحلي في قرية “درنج” شرقي  دير الزور التابع لـ “قسد” برصاص شخصين ملثمين. وقُتل عنصران من “قسد” بانفجار عبوة ناسفة بدورية عسكرية في قرية “تيماء” التابعة لناحية “تل حميس” شرق الحسكة. وقُتل عنصران آخران بطريقة مماثلة في محيط “تل تمر” شمال الحسكة.

 

وفي الخامس من الشهر الجاري، اعتقلت “قسد” 17 شاباً في محيط بلدة “الدشيشة” جنوب الحسكة بهدف سوقهم إلى التجنيد الإجباري. بينما شنت “قسد” حملة اعتقالات طالت عدداً من مهربي النفط في منطقة “معيزيلة” شمال دير الزور. واعتقلت قوات “الأسايش” خمسة شبان على حاجز “المشلب” بالرقة بتهمة الإساءة إلى عناصر الحاجز. في سياق آخر غادر 282 نازحاً وهم 44 عائلة من “مخيم العريشة” جنوبي الحسكة، بالتنسيق مع وجهاء العشائر ومجلس دير الزور المدني عائدين إلى مناطقهم في “ذبيان، الميادين، البصيرة” شرقي دير الزور. في حين انتشل فريق الاستجابة الأولية ثلاث جثث من تحت الأنقاض في حي “البدو” بمدينة الرقة تعود لمدنيين قضوا في قصف للتحالف الدولي. وأطلقت “قسد” سراح الناشط “مازن الحرامي” بعد اعتقال دام لمدة شهر. فيما رحلت بلدية “الشعب” بالحسكة عشر عوائل نازحة من ريف دير الزور، من حي “النشوة” إلى “مخيم العريشة” جنوب الحسكة بحجة عدم وجود كفلاء لديهم. من ناحية أخرى عُثر على جثة الشاب العراقي “أسعد علاوي مديد” في العقد الثالث من عمره، بعد تعرضه للطعن في الصدر والقلب ضمن القطاع السابع في “مخيم الهول” شرقي الحسكة. فيما عُثر على جثة امرأة تركستانية تدعى “فاطمة عبد الله” في “مخيم الهول” بعد أن قُتلت نتيجة تعرضها للجلد والضرب حتى الموت. ومن جهة ثانية جُرح اثنان من سائقي شاحنات الوقود التابعة لـ “قسد” واحتراق ثلاثة صهاريج وقود بانفجار عبوة ناسفة على طريق “المناخر” شرق الرقة. وجُرح عنصران من “قسد” بانفجار عبوة ناسفة خلال مرور سيارة تابعة لهم على الطريق الخرافي في ريف الحسكة.

                                                                                                                

وفي السادس من كانون الأول / ديسمبر، أصيب أربعة مدنيين بانفجار دراجة نارية مفخخة بالقرب من مفرق “القهاوي” بين بلدتي “أبو حمام و الكشكية” شرقي دير الزور. وأصيبت السيدة “رخيصة الحديد” والشاب “عليوي المطوري” برصاص “قسد” العشوائي على الأهالي بعد تصديهم لدورية لـ “قسد”، خلال مداهمتها قرية “خويتلة الجوالة” التابعة لناحية “تل حميس” شرقي القامشلي بهدف سوق الشباب إلى التجنيد الإجباري، بينما وثقت الشبكة السورية اعتقال “قسد” 20 مدنياً بحملة دهم واعتقال في قرية “خويتلة الجوالة”. في حين توفي طفل نتيجة نقص الرعاية الصحية في “مخيم الهول” شرقي الحسكة. وعثر الأهالي على جثة مجهولة الهوية عليها آثار تعذيب في قرية “معيزيلة” شمال الرقة. من جانب آخر اعتقلت “قسد” ستة عمال كانوا في طريقهم للعمل بالأراضي الزراعية في قرية “حاوي الهوى” غرب الرقة لأسباب مجهولة بعد أن اعتدت عليهم بالضرب المبرح. و 20 شاباً في مدينة الحسكة بهدف سوقهم إلى التجنيد الإجباري. كما استولت بلدية “الشعب” في مدينة الرقة على ثلاثة محال تجارية في حي “الثكنة” بحجة أنها تم إعمارها في مناطق أملاك عامة. ومن جهة ثانية قُتل عنصر وجرح آخرون من “قسد”  برصاص مجهولين في قرية “البو عاصي” غرب الرقة. وقُتل عنصر من “قسد” برصاص مجهولين في بلدة “ذيبان” شرق دير الزور. وقُتل عنصر من “قسد” بانفجار عبوة ناسفة في قرية “العزبة” شرق دير الزور. وقُتل عنصران من “قسد” بانفجار عبوة ناسفة في محيط بلدة “الجرنية” غربي الرقة. وقُتل عنصران من “قسد” وأصيب آخر بهجوم شنه مجهولون استهدف دورية عسكرية في حي “غويران” بالحسكة.

 

وفي السابع من هذا الشهر، اعتقلت “قسد” مدعومة بطيران التحالف المروحي عدداً من الشباب بعد حملة مداهمات واعتقالات في بلدة “درنج” شرق دير الزور، بتهمة التعامل مع تنظيم “داعش”. و60 شاباً في مدينة الحسكة وريفها بهدف سوقهم إلى التجنيد الإجباري. في حين اعتقلت قوات “الأسايش” ستة شبان في شارع تل أبيض في الرقة بحجة عدم حملهم بطاقات شخصية. إضافة لاعتقال “إسماعيل مصطفى محمد” الملقب “أبو شيزار” عضو “حزب الوحدة الديمقراطي الكردستاني” التابع لـ “المجلس الوطني الكردي” خلال توجهه مع شاب من أقاربه إلى قرية “شكفت” قرب “كوباني”، دون معرفة أسباب الاعتقال. من ناحية أخرى انتشل فريق الاستجابة الأولية 16 جثة من مقبرة جماعية قرب قرية “السحل” غربي الرقة. ونقلت السلطات الروسية أربعة أطفال روس من سوريا إلى روسيا، وأخذوا عينات من الحمص النووي لـ 35 طفلاً في “مخيم الهول”. من جانب آخر قُتل طفل وجرح آخر بانفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم “داعش” أثناء بحثهما عن نفايات معدنية لبيعها قرب “مدرسة حميـدة الطاهر” في حي “الجميلي” بمدينة الرقة. بينما هرب خمسة شبان من “مخيم المحمود لي” غربي الرقة. وعُثر على جثة سيدة مقتولة بواسطة طعنة سكين في قسم زوجات عناصر تنظيم “داعش” في “مخيم الهول” شرقي الحسكة. في سياق آخر قُتل ثلاثة من عناصر “قسد” وجُرح خمسة آخرون جراء هجوم ملثمين على سيارتهم بمدينة “هجين” شرق دير الزور. وقُتل عنصر من “قسد” وأُصيب آخر بانفجار عبوة ناسفة قرب حاجز لهم على الطريق الخرافي في ريف الحسكة. فيما عُثر على جثة عنصر من جهاز الأمن العام التابع لـ “قسد” مقتولاً في بلدة “مركدة” جنوبي الحسكة.  وقُتل عنصر من “قسد”  برصاص مجهولين في محيط “تل الشاير” شرق الحسكة.

 

وفي الثامن من الشهر ذاته، اعتقلت “قسد” المدنيين “ميلاد محمد، وحسين وميلاد الجادي، وصادق المخلف” خلال مداهمة نفذتها في ناحية البصيرة شرق مدينة دير الزور استهدف منزلاً لآل الجادي بدعم من طائرات التحالف الدولي، واقتيد المعتقلون إلى حقل العمر النفطي. واعتقلت “قسد” 40 شاباً في ريف الرقة الشرقي، و 60 شاباً في مدينة الحسكة وريفها بهدف سوقهم إلى معسكرات التجنيد الإجباري. واعتقلت قوات “الأسايش” ثلاثة موظفين في بلدية الشعب في مدينة “الطبقة” بتهمة التعامل مع فصائل المعارضة السورية.

 

 بينما اقتلعت الرياح القوية والأمطار أكثر من (100) خيمة في القسم السادس والثامن بمخيم “الهول” شرق الحسكة، وهربت عشر سيدات من المخيم خلال هطول الأمطار. فيما انتشل “فريق الاستجابة الأولية” التابع لـ “مجلس الرقة المدني” جثتي امرأتين مجهولتي الهوية من تحت أنقاض مبنى مدمر في حي الجميلي بمدينة الرقة. وقتل عنصر من “قسد” إطلاق النار عليه من قبل مجهولون يستقلون دراجة نارية قرب قرية “الحوس” شرق الرقة. وجُرح مدنيان إثر انفجار لغم أرضي من مخلّفات “قسد” في قرية الشركراك جنوب مدينة “تل أبيض” شمال الرقة. وقُتل مدني جرّاء انفجار لغم أرضي في محيط مدينة “رأس العين” شمال الحسكة. وجُرح عنصران من “قوات الأسايش” بانفجار عبوة ناسفة قرب بلدة “مركدة” جنوب الحسكة. كما قتل ثلاثة عناصر من “قسد” وجرح خمسة آخرون، بهجوم شنه مجهولون ضدهم في قرية “الزر” شرق دير الزور، ولاذوا بالفرار، فيما فرضت “قسد” حظر تجول في القرية خلال الليل، ونفذت عملية مداهمة لعدة منازل دون تسجيل حالات اعتقال.

 

المزيد من الرصد