(العربية) هُجّرَ محمد العتر من مدينته القصير في حمص، ولم تشفع له البطولات التي قدّمها أثناء الثورة، فزفَّ خبره إلى أمه التي تلجأ في مخيمات عرسال، بعد أن تمّ تسريب صور له على مواقع التواصل الاجتماعي وآثار التعذيب بادية على كافة أنحاء جسمه
January 27, 2019
Sorry, this entry is only available in العربية.