(العربية) من يتأمل مكونات الوعي السوري (مجتمعاً ونخبة) قبل عام 2011 واليوم، يجد أننا أمام وعي جديد، وعي يقطع مع العالم القديم وينتمي إلى روح العصر الحديث، على الرغم من أن كثيراً من مكونات الوعي القديم (خصوصاً في الشق الاجتماعي والثقافي والديني) لم تزل قائمة، وتعاند عملية إسقاطها وهزيمتها.
March 25, 2021
Sorry, this entry is only available in العربية.