(العربية) لقد تغير المؤتمر نفسه عما كان عليه قبل ثماني سنوات. وخفض مستوى المشاركة. أمثال روسيا، الفاعل الرئيسي الذي يدعم الأسد، لم تعد مدعوة بعد غزوها لأوكرانيا. الوضع الجيوسياسي العالمي وانخفاض حدة الصراع يبقيه بعيداً عن الرادارات.
May 24, 2024
Sorry, this entry is only available in العربية.