(العربية) يريد الأسديون أن يستمروا في مواقعهم، وهم مستعدون لفعل مزيد ثم مزيد من الإجراءات، وأن يبذلوا وأن يدفعوا، ولكن ليس من حسابهم، بل من حساب الحزب والدولة والمجتمع، إذ يدرك هؤلاء أن التغيير في طبيعة النظام ذاته وبنية سيطرته، حتى وإن كان طفيفاً، سيؤدي إلى سقوطه ومقتله!
January 19, 2024
Sorry, this entry is only available in العربية.