(العربية) من الواضح تماماً حتى مؤيدو الأسد وجنوده أصبحوا على يقين تام أن هذه العصابة الاستبدادية لم تهتم يوماً ما بمصائرهم، ولا بأرواحهم، التي يدفعونها بأرخص الأثمان مقابل بقاء الطاغية على كرسي الحكم.
November 18, 2020
Sorry, this entry is only available in العربية.