(العربية) “حسن الفجر” من إدلب إلى سجن صيدنايا.. أربع سنوات من الجحيم!
(العربية) هناك، لم أعد أفكر إلا بالموت، متى وكيف؟ وعلى طيلة أربع سنوات اعتقال، كنتُ أتوقع موتي في أي لحظة، وكان الموت أهون من التفكير والتعذيب، ومشاهدة الآخرين يتعذبون، ويصرخون أمامك.