(العربية) بين الحيوان الذي نكصت إليه الأنظمة، والإنسان المتفوِّق الذي اختارت الشعوب العبور إليه توقاً وشوقاً، ثمة من فضَّل البقاء (المطلق) في الوسط، جاهلاً أو متجاهلاً الهاوية. أولئك لم يوالوا ولم يعارِضوا، ووالوا وعارضوا، ربما طمعاً في الاستفادة من امتيازات الموالاة والمعارَضة، ففارقت النسبيّة معهم زمانها ومكانها، وغدت "نسبية مطلقة".
May 16, 2021
Sorry, this entry is only available in العربية.