(العربية) أمضيت سنوات في سجن تدمر، ولعلي جاورت محمد برو دون أن أعرفه أو أراه. كنا بين النخبة التي أحسن السجانون معاملتها، لأننا ننتمي إلى اليسار، ولكننا كنا نسمع يوميا أصوات التعذيب والسادية المحضة والفجور. لذلك، سعدت بمعرفة أحد الناجين من ذاك الهول..
November 3, 2020
Sorry, this entry is only available in العربية.