لقد قمت بالبحث عن: حمص

05 / تشرين أول / أكتوبر / 2023

60 قتيلاً في هجوم بطائرة مسيرة على الكلية الحربية في حمص

أفادت مصادر إعلامية، عن "أكثر من 60 قتيلاً، بينهم عسكريون وتسعة مدنيين على الأقل"، وعشرات الجرحى في هجوم حمص.

14 / آذار / مارس / 2022

في ذكراها العاشرة.. شهادات تنشر لأول مرة حول مجزرة حمص الكبرى

يشير أبو معاذ إلى اعتقال ما لا يقل عن عشرة شبان من حي العدوية في ذلك اليوم وهم في عداد المختفين قسرياً، إضافة إلى تأكيده على عدم توثيق حالات اغتصاب بحقّ النساء، فالغاية كانت القتل والتهجير.

14 / تموز / يوليو / 2021

وثائق جديدة تدين نظام الأسد بقتل أكثر من 5200 شخص داخل مشفى في حمص

وورد أن شخصاً كان يعمل في المستشفى ولكنه يعيش الآن في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة قد سرّبَ تلك الوثائق.

15 / نيسان / أبريل / 2020

الفرع “261” في حمص.. انتهاكات وجرائم ضد الإنسانية لا تحصى!

لا يخفى على أحد اختيار النظام لهذه الأبنية لتكون أفرعاً أمنية كي يحمي نفسه بالمدنيين في حال حدوث أي هجوم على مراكزه المخابراتية ومعتقلاته السرية وحتى سجونه العلنية المعروفة

30 / آذار / مارس / 2019

اتهامات لطبيب موالٍ للنظام السوري بتعذيب المعتقلين في حمص

كان الأمن يحول المتظاهرين الذين أصيبوا جراء تفريق المظاهرات بالرصاص الحي، بعد اعتقالهم إلى مستشفى حمص العسكري، وفور وصولهم يقوم الحسن وعدد من الأطباء في المستشفى بتعذيب هؤلاء، بإطفاء السجائر في جسد المعتقل، وتوجيه الضربات والركلات لأنحاء جسد المعتقل

20 / كانون الثاني / يناير / 2019

تاريخ سجن حمص المركزي من الاستعصاء إلى التأمين

طالبنا في رمضان 2012 بفتح الساحة الصغيرة إلى ما بعد الإفطار، واتفقنا على أن ننتفض في وجه الضباط وإدارة السجن، فكان الاستعصاء الأول

19 / كانون الثاني / يناير / 2019

حصة الأسد لـ”حمص”.. تقرير حقوقي يسلط الضوء على مجازر النظام الطائفية منذ عام 2011

في إدلب وثق ارتكاب مجزرتين قتل فيهما 35 مدنياً بينهم 7 أطفال و 8 نساء، كما قتل 473 مدنياً بينهم 98 طفلا و75 امرأة بمجزرتين نفذتهما قوات النظام في محافظة طرطوس، وارتكبت مجزرتان في درعا قتل فيها 59 مدنياً بينهم 6 أطفال و 10 نساء

04 / تشرين أول / أكتوبر / 2024

هل تستطيع سوريا التعامل مع تدفق النازحين بسبب الصراع بين إسرائيل وحزب الله في لبنان؟

يبدو من المرجح أن يواصل النظام السوري تجنب الانخراط المباشر في الصراع الحالي. ولكن إذا تصاعدت الأحداث إلى ما هو أبعد من ذلك، وامتدت إلى المنطقة الأوسع نطاقاً، فقد لا يكون أمامه خيار آخر في هذا الشأن.

21 / آب / أغسطس / 2024

11 عاماً على كيماوي الأسد: لا تخنقوا الحقيقة… لا تنسوا الضحايا

يريدون بشتى الوسائل خنق الحقيقة، ومساواة الجلاد بالضحية، بل ويستنكرون مطالبة الضحية بحقّها في محاسبة قاتلها، يزعجهم صوت صراخها المخنوق، ويستمرؤون روايات القاتل الذي يهرول الجميع لمصافحته وتكريمه على الجرائم متعدّدة الأنواع.