العدالة والمساءلة

11 / حزيران / يونيو / 2020

“حسين عرنوس” بيدق جديد عوضاً عن رئيس مجلس الوزراء عماد خميس

سبق أن شغل عرنوس منصب وزير الأشغال العامة، والإسكان بين عامي 2016  و 2018، وقبلها كان يشغل وزارة الأشغال العامة فقط، قبل أن يتم دمجها مع الإسكان والتنمية العمرانية

08 / حزيران / يونيو / 2020

نذيراً لسقوطه.. صورة الأسد يتم حذفها في السفارات الخارجية

تداولت مواقع التواصل الاجتماعي، صوراً لموقع السفارة السورية لدى مصر وقد تمت إزالة صورة بشار الأسد منها

06 / حزيران / يونيو / 2020

محكمة سورية تستولي على شركة رامي مخلوف “سيريتل” وسط خلافه مع الأسد

قالت المحكمة إن هذه الخطوة اتخذت لضمان حقوق المساهمين

05 / حزيران / يونيو / 2020

القتلة اللاجئون: النمسا تحاكم قيادي من ميليشيا حزب الله اللبناني

منذ عام 2019 تم حظر أي نشاط لحزب الله في بريطانيا بشأن نشاطات جناحه العسكري، وأعيد سبب ذلك إلى "محاولاته لزعزعة استقرار الوضع الهش في الشرق الأوسط"

04 / حزيران / يونيو / 2020

خلاف الأسد – مخلوف: أسبابه، وتداعياته، واحتمالات تطوره

قامت جمعية البستان، أيضًا، بتمويل مجموعات قتالية تتبع للأجهزة الأمنيَّة؛ إذ تعهدت منذ عام 2013 بتمويل قوات النمر التابعة للمخابرات الجوية برئاسة العقيد سهيل الحسن. وموَّلت مجموعات قتالية أخرى تتولاها شخصيات قريبة من آل الأسد

03 / حزيران / يونيو / 2020

في أيار 2020: توثيق انتهاكين.. وسوريا في صدارة مؤشر أعمال العنف ضد الصحفيين

كانت "الإدارة الذاتية" في شمال شرقي سوريا مسؤولة عن ارتكاب الانتهاك الأول في محافظة الحسكة، فيما ارتكبت الشرطة العسكرية التابعة للمعارضة السورية الانتهاك الآخر في محافظة حلب

31 / أيار / مايو / 2020

“غسان خليل” مرافق الدكتاتور الأسد الأب محافظاً للحسكة!

 بدايةً كان حارساً للأسد الأب لسنوات طويلة مع المدعو "ذو الهمة شاليش"  وبقي مرافقاً لبشار الأسد بعد أورثته عائلته "الجمل بما حمل" وشغل لاحقاً مسؤولية "نائب رئيس فرع المعلومات 255"

29 / أيار / مايو / 2020

ملاحقة المتهمين بجرائم النظام وإعلان عصر المحاسبة

لم يتوجب عليً الهروب من سورية كما يفترض مكتب الشرطة الجنائية الاتحادي لأن مجموعات المعارضة لم تستهدفني أنا وعائلتي ولهذا لم يكن هناك أي سبب فأنا قريب من المعارضة

29 / أيار / مايو / 2020

على خُطى شبيحة الأسد: عناصر من “فرقة الحمزات” يقتلون المدنيين في عفرين

نقل شهود عيان عن الحادثة وما تبعها من هجوم مسلح بأن المدعو (أبو زكوان) واجه رفض طلبه بأخذ البضاعة التي طلبها دون مقابل، كما يفعل يومياً، بسحب قنبلة في وجه أصحاب المحل