بيانات وتقارير
21 / نيسان / أبريل / 2020
“إحقاق مبدأ المساءلة ومنع الإفلات من العقاب”.. حملة تستهدف ممولي مجرمي الحرب بسوريا
ثقت المنظمة نحو 70 شخصية من رجال الأعمال الذين يعتمد النظام السوري عليهم للتحايل على العقوبات الدولية، وشبكة الشركات التي تتبع لهم داخل سوريا وخارجها
21 / نيسان / أبريل / 2020
“كيف غرقت عائلة بشار الأسد في الفساد”
في نوفمبر 2019، ذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز" أنه في سنوات مختلفة اشترى حافظ مخلوف ما لا يقل عن 19 شقة في مجمعات سكنية في مدينة موسكو، 18 منها - في مجمع "مدينة العواصم"، وآخرى - في برج "الاتحاد"
19 / نيسان / أبريل / 2020
خريطة تفاعلية عن استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا
الشبكة السورية لحقوق الإنسان تساهم كشريك محوري في الموقع الذي أطلقه المعهد العالمي للسياسات العامة عن الأسلحة الكيميائية في سوريا
16 / نيسان / أبريل / 2020
الأمم المتحدة لا تعترف بفشلها في التحقيق في الهجمات على المستشفيات
كيف حصلت الحكومة السورية وحلفاؤها على معلومات سمحت لهم باستهداف منشآت كان ينبغي أن تكون محمية في إدلب؟
15 / نيسان / أبريل / 2020
الفرع “261” في حمص.. انتهاكات وجرائم ضد الإنسانية لا تحصى!
لا يخفى على أحد اختيار النظام لهذه الأبنية لتكون أفرعاً أمنية كي يحمي نفسه بالمدنيين في حال حدوث أي هجوم على مراكزه المخابراتية ومعتقلاته السرية وحتى سجونه العلنية المعروفة
14 / نيسان / أبريل / 2020
هل ينبغي رفع العقوبات عن سوريا بينما تستعد لمواجهة جائحة كورونا؟
إن إعادة تفويض معبر اليعربية الحدودي مهم بشكل خاص لجهود مكافحة كوفيد-19 وانه ضرورة ملحة لشمال شرق سوريا، ويمكن استخدامه لتزويد المساعدة الطبية دون موافقة مسبقة من دمشق
14 / نيسان / أبريل / 2020
إعلام النظام يبثّ اعترافات لشبان عن مسؤولية تنفيذ تفجيرات دمشق وريفها
قال المدعو “حسام الحلاق” البالغ من العمر 23 عاماً، إنه شارك في عدد من العمليات التي ذكرها “عباس” خلال اعترافه، بينها تفجيرات نُفّذت في المرجة والبرامكة، مقابل مبالغ مالية تتراوح بين 25 إلى 35 ألف ليرة سورية لكل عملية
12 / نيسان / أبريل / 2020
منظمة “تنبش” في ملفات رجال أعمال الأسد وتستعد لدفعهم إلى المحاكم
كشف مشروع المنظمة الذي صدر العام الماضي 2019 تحت عنوان "القائمة السوداء" عن 93 شخصية من أعمدة النظام، قامت بتلك الجرائم
10 / نيسان / أبريل / 2020
لماذا تهدف الإمارات إلى الاستفادة من الأسد!
على الرغم من أن «محمد بن زايد» قد احتضن الأسد علناً، وأعاد فتح سفارة الإمارات العربية المتحدة في دمشق في كانون الأول/ديسمبر 2018، إلا أن الإمارات عملت بذكاء طوال الحرب السورية لتثبت نفسها في البلاد