19 / نيسان / أبريل / 2020

خريطة تفاعلية عن استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا

الشبكة السورية لحقوق الإنسان تساهم كشريك محوري في الموقع الذي أطلقه المعهد العالمي للسياسات العامة عن الأسلحة الكيميائية في سوريا

17 / نيسان / أبريل / 2020

مع العدالة تطلق حملة ضد “رجال أعمال الأسد”

تم الاعتماد على باقة من المعلومات الحصرية والمادة الوثائقية والتقارير الغربية وقوائم العقوبات الغربية على رجال نظام الأسد في القطاع الاقتصادي بصورة خاصة

17 / نيسان / أبريل / 2020

معتقلة سابقة تروي قصتها مع المجرم سهيل الحسن

في فرع الفيحاء قاموا بجمعنا أنا وأبي وأخي في جلسات التحقيق، وانهالوا على أبي بالضرب كي أعترف لهم بأن أبي كان إرهابياً بحسب تعبيرهم

16 / نيسان / أبريل / 2020

الأمم المتحدة لا تعترف بفشلها في التحقيق في الهجمات على المستشفيات

كيف حصلت الحكومة السورية وحلفاؤها على معلومات سمحت لهم باستهداف منشآت كان ينبغي أن تكون محمية في إدلب؟

15 / نيسان / أبريل / 2020

الفرع “261” في حمص.. انتهاكات وجرائم ضد الإنسانية لا تحصى!

لا يخفى على أحد اختيار النظام لهذه الأبنية لتكون أفرعاً أمنية كي يحمي نفسه بالمدنيين في حال حدوث أي هجوم على مراكزه المخابراتية ومعتقلاته السرية وحتى سجونه العلنية المعروفة

14 / نيسان / أبريل / 2020

هل ينبغي رفع العقوبات عن سوريا بينما تستعد لمواجهة جائحة كورونا؟

إن إعادة تفويض معبر اليعربية الحدودي مهم بشكل خاص لجهود مكافحة كوفيد-19 وانه ضرورة ملحة لشمال شرق سوريا، ويمكن استخدامه لتزويد المساعدة الطبية دون موافقة مسبقة من دمشق

14 / نيسان / أبريل / 2020

إعلام النظام يبثّ اعترافات لشبان عن مسؤولية تنفيذ تفجيرات دمشق وريفها

قال المدعو “حسام الحلاق” البالغ من العمر 23 عاماً، إنه شارك في عدد من العمليات التي ذكرها “عباس” خلال اعترافه، بينها تفجيرات نُفّذت في المرجة والبرامكة، مقابل مبالغ مالية تتراوح بين 25 إلى 35 ألف ليرة سورية لكل عملية

13 / نيسان / أبريل / 2020

رصد أبرز الانتهاكات في مناطق “قسد” من 6 إلى 12 نيسان/أبريل2020

فرضت "قسد" حجراً صحياً مؤقتاً سيستمر ١٤ يوماً على قرية "أم حوش" التابعة لمدينة "مارع" شمال حلب، بعد دخول عسكري مسرّح تابع للنظام إلى القرية مشتبه بإصابته بفيروس "كورونا"

13 / نيسان / أبريل / 2020

رصد أبرز الانتهاكات في مناطق المعارضة من 6 إلى 12 نيسان/أبريل2020

في التاسع من الشهر الجاري، قُتل القيادي بـ"الفيلق الثاني" في الجيش الوطني "محمود العزي" المكنى بـ"أبي فيصل"، متأثرًا بجراح أصيب بها ليلة أمس إثر انفجار عبوة ناسفة مزروعة بسيارته قرب مسجد "فاطمة الزهراء" في مدينة الباب