30 / تشرين أول / أكتوبر / 2018

الأفرع الأمنية مافيا بمناصب حكومية

بالتوازي مع حرب أعلنها النظام بقياداته الأمنية على الثورة والشعب، كانت هناك حروب بين الأفرع تطفو على السطح كل فينة وأخرى، لتظهر النظام بشكله المهلهل وغير المترابط، يصل صداها أحياناً لأروقة القصر الجمهوري.

27 / تشرين أول / أكتوبر / 2018

لماذا يحوّل نظام الأسد المعتقلين إلى أرقام؟

تشير الشواهد التي تأتي من داخل السجن، بتسريبات أو من معتقلين سابقين، أنّ أفرع أمن النظام تعامل السجناء بوصفهم أرقاماً لما من شأنه إهانة السجناء، وكسر ثقتهم بأنفسهم، واعتبار المعتقل هو المحطة الأخيرة من حياتهم.

27 / تشرين أول / أكتوبر / 2018

مخيّم اليرموك.. بين عقدة النظام وهاجس “شارون” 2

عند مدخل مخيم اليرموك كان جيش النظام يقوم بإعدامات واعتقالات دورية، عن طريق شخص يضع قناعاً و يشي بالناس الذين شاركوا في المظاهرات أو لديهم ممارسات وأفكار ضد نظام الأسد.

25 / تشرين أول / أكتوبر / 2018

الهولوكوست السوري الفرع (215)

أصدرت دراسة موسعة بتاريخ 1/نيسان/ 2013 تتحدث حول هيكلة الأفرع الأمنية، وجميع قادتها في تلك الفترة.

24 / تشرين أول / أكتوبر / 2018

“توثيق وفيات السوريين” المهمّة المستحيلة !

يرى حقوقيون أن الهيئات الدولية العاملة بمجال توثيق الانتهاكات لم تتحرك بالشكل المطلوب لمعالجة ملف المقابر الجماعية والتعرف على الجثث مجهولة الهوية في سوريا، ومعرفة المسؤول عن ارتكاب المجازر بحق المدنيين في عدة مناطق بسوريا.

24 / تشرين أول / أكتوبر / 2018

مركز توثيق الانتهاكات في سوريا

24 / تشرين أول / أكتوبر / 2018

أمل جديد لتولي محكمة الجنايات الدولية ملف سوريا؟

إن اعتبرنا أن أحد أسس اختصاص محكمة الجنايات هو نوع الجريمة وهي تطهير عرقي محتمل في حالة ميانمار، وهو ما لا ينطبق على جريمة التهجير في سوريا حسب تعريف “التطهير العرقي” أو “الإبادة الجماعية“.

24 / تشرين أول / أكتوبر / 2018

المسؤولية التاريخية لموثقي الانتهاكات في سوريا

هناك الرقم الصادر عن منظمة العفو الدولية التي قالت إنه “تم شنق ما يصل إلى 13 ألفًا في صيدنايا بين سبتمبر/أيلول 2011 وديسمبر/كانون الأول 2015”.

23 / تشرين أول / أكتوبر / 2018

تقرير عن فرع الخطيب “أمن الدولة”

يشمل التقرير شرحاً عن أسماء الأفرع الأمنية وأماكن تواجدها في العاصمة دمشق وخارجها، وآلية تعاملها مع المعتقلين ابتداءً بالتعذيب الجسدي والنفسي والابتزاز، وصولاً إلى القتل المتعمّد، كمنهجية خطيرة اتبعها النظام السوري وأجهزته المخابراتية.