الضحايا
12 / نيسان / أبريل / 2021
إدانة تعرض أطفال للضرب في ساحة إحدى المدارس في إدلب ومطالبة بمحاسبة أوسع للمدرس وإدارة المدرسة كلها
تدين الشبكة السورية لحقوق الإنسان ظاهرة ضرب الأطفال ضمن المراكز التعليمية في هذه المدرسة وفي غيرها من المدارس في شمال غرب سوريا، والتي تعتبر انتهاكاً واضحاً لكل من اتفاقية حقوق الطفل، واتفاقية مناهضة التعذيب.
01 / نيسان / أبريل / 2021
مخيم الهول: اعتقالات واغتيال نساء وأطفال بتهمة التعامل مع “قسد”
في أوائل يناير/كانون الثاني، تلقت امرأة تبلغ من العمر 30 عاماً تدعى هند – وهو اسم مستعار لحماية هويتها – تهديدات بالقتل في المخيم من رجال يطلقون على أنفسهم صفة مقاتلي الدولة الإسلامية.
30 / آذار / مارس / 2021
5 سنوات في المعتقل: فتاة سورية اعتقلت عن طريق الهاتف
بحسب قول رغدة، أنّ 5 سنوات وأشهر عديدة من الغياب عن الدنيا والخارج، كفييلة بدفع المرء للتفكير بأمور كثيرة.
29 / آذار / مارس / 2021
“قلع أظافر وإطفاء سجائر في الأجساد”.. ماهر العبده تحت سياط جلادي الأسد!
تنقل ماهر بين سجون عدة منها "البالونة" و "السويداء" لكن أشد أنواع التعذيب تعرض لها في سجن "صيدنايا".
08 / آذار / مارس / 2021
في اليوم الدولي للمرأة قرابة 9264 امرأة لا تزلن قيد الاعتقال
ما لا يقل عن 67 حادثة استهدفت النساء على خلفية عملهن في الشمال الغربي والشمال الشرقي من سوريا منذ آذار 2020 حتى آذار 2021.
27 / شباط / فبراير / 2021
الأمم المتحدة: في سورية، ارتفاع ملحوظ بعدد الجوعى وتدهور اقتصادي حاد
أوضحت مديرة الاستجابة القُطرية أن الأبحاث التي أجرتها منظمة أنقذوا الأطفال في كانون الأول/ديسمبر الماضي وجدت على سبيل المثال أن طفلين من بين كل ثلاثة أطفال يتسربون من المدرسة في شمال سوريا.
25 / شباط / فبراير / 2021
“8 سنوات” في سجون الأسد.. بشير العبدو حارب النظام بالكاميرا!
لا يعني أنني خرجتُ من السجن أصبحتُ حراً، قد اعتقل بأي لحظة مرة أخرى، طالما أنا موجود في الأراضي التي يسيطر عليها الأسد، فأنا ضمن دائرة الخطر.
20 / شباط / فبراير / 2021
“حسن الفجر” من إدلب إلى سجن صيدنايا.. أربع سنوات من الجحيم!
هناك، لم أعد أفكر إلا بالموت، متى وكيف؟ وعلى طيلة أربع سنوات اعتقال، كنتُ أتوقع موتي في أي لحظة، وكان الموت أهون من التفكير والتعذيب، ومشاهدة الآخرين يتعذبون، ويصرخون أمامك.
03 / شباط / فبراير / 2021
“مدينة الفرح”.. وضحايا العنف الجنسي
ليست الميليشيات والعصابات والمجموعات المسلحة وحدها من يتحمل جريرة تلك الجريمة، فلولا الدول الكبرى التي ترعاها وتشرف على شراء المعادن النفيسة التي تستخرج منها بحماية تلك الميليشيات لما كانت تلك الجرائم المروعة.