الضحايا

28 / أيار / مايو / 2020

الدماء على قارعة النخيل “2”

أعرف.. أن أغلب الجنود كانوا  مكرهين  في بداية الثورة، ولا يعرفون ما حجم الدهاء والخبث اللذين يعمل عليهما نظام الأسد، ولا حتى بعد المجزرة الأولى في درعا، وفي دوما، وحمص.. وهم وقتها يعتقدون أنّ هناك دخلاءَ في سورية، بحسب رواية النظام!

20 / أيار / مايو / 2020

“عبد الرزاق الطويل”: تحقيق روتيني لمدة 5 دقائق طال لـ 5 سنوات و6 أشهر!

 طبعاً، كرسي الكهرباء كان من أدوات التعذيب، إذ يربط المعتقل من يديه وقدميه ويمررون الكهرباء عبر عصا كهربائية في أنحاء الجسم حتى يفقد الضحية وعيه أو يموت

17 / أيار / مايو / 2020

أول حوار لصحيفة عربية.. «قيصر» لـ عكاظ: المعارضة ابتزتنا..!

كنا نشاهده هو وجود عناصر يرتدون اللباس العسكري تابعين لمشرحة المشفى التي يتم التصوير فيها يقومون بتغليف جثث الضحايا بأكياس وتجهيزها من أجل نقلها الى مقابر جماعية مجهولة المكان

14 / أيار / مايو / 2020

الدماء على قارعة النخيل..!

حوالي الساعة الحادية عشرة صباحاً، سرتُ معه ببطء وأخذنا نتطرق إلى أحاديث كثيرة، ترافقها أصوات القذائف وأزيز الرصاص، وصدى قليل لانفجارات بعيدة

13 / أيار / مايو / 2020

عن تكيف اللاجئات السوريات المعيلات في إسطنبول

ترى "كارول كوهن" مديرة اتحاد المساواة بين الجنسين والأمن وحقوق الإنسان، أن الخبرات التي تحملها النساء قبل الحرب تؤثر فيما يحدث لهن أثنائها وبعدها، وهذا يفضي إلى معاناةٍ أكبر لدى اللاجئات السوريات

11 / أيار / مايو / 2020

“هنادي عتمة” : تجربة قاسية بين سجون وأفرع المخابرات السورية 

في فرع فلسطين لا يوجد شبابيك أبداً، هو عبارة عن صندوق مغلق وله باب واحد فقط، ويعاني المعتقلون داخله من ظروف صحية سيئة جداً، حيث رائحة العفونة منتشرة بشكل كبير، ورائحة الموت ورائحة الجروح المتعفنة

01 / أيار / مايو / 2020

طقوس رمضانية في سجن تدمر

خاتمة الطقوس الرمضانية كانت تبلغ ذروتها صباح يوم العيد، إذ بات من المعتاد أن تكون للدولاب وقفة مطوّلة أمام كل مهجع

28 / نيسان / أبريل / 2020

إنهم يصنِّعون الوحوش

مرّت الساعات طويلةً ثقيلةً بطيئةً، قبل أن يصدر الرقيب أمره، كي نحمل صديقنا وندخل به إلى المهجع، وكان واضحاً لنا أنهم يريدون منا أن نشهد موته بيننا، وهو ينزف من كل جزءٍ في جسده الفتيّ المحطّم

28 / نيسان / أبريل / 2020

رانيا العكش : تشابه أسماء “مقصود” وقتل واغتصاب!

قاموا باغتصابهن أمام جميع المعتقلين، حتى أن أحدهم قام بضرب رأسه وبدأ يصرخ، فقاموا بقتلهم جميعاً بالرصاص !